كيف تضع حدودًا لنفسك؟ تعلّم أن تقول لا مرّة أخرى، تذكّر أن قيمتك لا تأتي من الآخرين، من يحبك حقًا فهو يحبّك لذاتك وليس لما تفعله لأجله أو تقدّمه له.
كن أنانيًا أحيانًا أو على الأقلّ فكّر في احتياجاتك أوّلاً قبل التفكير في الآخرين. الأشخاص الذين يتمتّعون بتقدير عالٍ لأنفسهم يعلمون تمامًا متى يتوجّب عليهم تقديم أنفسهم على الآخرين. ضع حدودًا للآخرين يأتي الشعور بأنك مستغلّ وغير محبوب في الغالب من قبول تصرّفات وكلام من العائلة أو الأصدقاء (تراه في أعماقك غير مقبول). لذا تعلّم أن تعبّر عن رفضك هذا. ضع حدودًا للآخرين وحدّد لهم طريقة التعامل معك كما تريد وتحب أنت.
هل ترى أنّك تعاني من أيّ من هذه المشكلات؟ إن كنت كذلك، فلا تحزن ولا تقلق، الأمر ليس مُعيبًا، والأهم من كلّ شيء الآن هو أنّك عرفت المشكلة ممّا يعني أنك قد خطوة أوّل خطوة في طريق الحلّ. حان الوقت لتتقبل ذاتك كما هي وتبدأ في السعي لاحترامها وتقديرها من خلال الالتزام بالنصائح المذكورة أعلاه
كن أنانيًا أحيانًا أو على الأقلّ فكّر في احتياجاتك أوّلاً قبل التفكير في الآخرين. الأشخاص الذين يتمتّعون بتقدير عالٍ لأنفسهم يعلمون تمامًا متى يتوجّب عليهم تقديم أنفسهم على الآخرين. ضع حدودًا للآخرين يأتي الشعور بأنك مستغلّ وغير محبوب في الغالب من قبول تصرّفات وكلام من العائلة أو الأصدقاء (تراه في أعماقك غير مقبول). لذا تعلّم أن تعبّر عن رفضك هذا. ضع حدودًا للآخرين وحدّد لهم طريقة التعامل معك كما تريد وتحب أنت.
هل ترى أنّك تعاني من أيّ من هذه المشكلات؟ إن كنت كذلك، فلا تحزن ولا تقلق، الأمر ليس مُعيبًا، والأهم من كلّ شيء الآن هو أنّك عرفت المشكلة ممّا يعني أنك قد خطوة أوّل خطوة في طريق الحلّ. حان الوقت لتتقبل ذاتك كما هي وتبدأ في السعي لاحترامها وتقديرها من خلال الالتزام بالنصائح المذكورة أعلاه