﴿ أَمَّن يُجِيبُ الْمُضْطَرَّ إِذَا دَعَاهُ وَيَكْشِفُ السُّوءَ﴾
الابتهال إلى الله لايخيب صاحبه أبدا ،
المشركون كانوا يدعون ﷲ إذا اضطروا،
فيجيب الله دعاءهم ، فكيف بالمؤمنين ؟
-ابن تيمية- رحمه الله-
الابتهال إلى الله لايخيب صاحبه أبدا ،
المشركون كانوا يدعون ﷲ إذا اضطروا،
فيجيب الله دعاءهم ، فكيف بالمؤمنين ؟
-ابن تيمية- رحمه الله-
قطف من فجر 25 جمادى الأولى 1446
للشيخ عبدالله الجهني -حفظه الله-.