🖋قال الشيخ عبد الرزاق البدر حفظه الله:
🍃.. فالجهل بالله داء خطير، ومرض فتاك، يجر على صاحبه من الويلات والعواقب الوخيمة الشيء الكثير، فمن تمكن منه هذا الداء وسيطر عليه، فلا تسأل عن هلكته، فهو هاو في ظلمة المعاصي والذنوب، متنكب عن صراط الله المستقيم، مستسلم لدواعي الشبهات والشهوات، إلا أن تتداركه رحمة الله بغياث القلوب ونور الأبصار ومفتاح الخير العلم النافع المثمر للعمل الصالح، إذ ليس هناك دواء لهذا الداء غير العلم، ولا ينفك هذا الداء عن صاحبه إلا بأن يعلمه الله ما ينفعه، ويلهمه رشده، فمن أراد الله به الخير علمه ما ينفعه، وفقهه في دينه وبصره بما فيه فلاحه وسعادته، فخرج به عن الجهل ومتى لم يرد به خيرا أبقاه على جهله، والله المسئول أن يغيث قلوبنا بالعلم والإيمان، ويعيذنا من الجهل والعدوان.
[📚من كتاب: زيادة الإيمان ونقصانه وحكم الاستثناء فيه ص٢٣٨-٢٣٩]
۩••۩┈┈┈•⊰۩🕋۩⊱•┈┈┈۩••۩
✍ ͜ الفوائد للعلامة عَبدُ الرزَّاق البَدْر - حـَفِظَهُ الله -
@AbdurRazzaaq_Albadr
۩••۩┈┈┈•⊰۩🕋۩⊱•┈┈┈۩••۩
🔃أُنشرُوهَا فنشَرُ العِلمِ من أَعْظَمِ القُرُبَات
📌 لَا يُــــسمَحُ بتغييــر شــيء ❢
🍃.. فالجهل بالله داء خطير، ومرض فتاك، يجر على صاحبه من الويلات والعواقب الوخيمة الشيء الكثير، فمن تمكن منه هذا الداء وسيطر عليه، فلا تسأل عن هلكته، فهو هاو في ظلمة المعاصي والذنوب، متنكب عن صراط الله المستقيم، مستسلم لدواعي الشبهات والشهوات، إلا أن تتداركه رحمة الله بغياث القلوب ونور الأبصار ومفتاح الخير العلم النافع المثمر للعمل الصالح، إذ ليس هناك دواء لهذا الداء غير العلم، ولا ينفك هذا الداء عن صاحبه إلا بأن يعلمه الله ما ينفعه، ويلهمه رشده، فمن أراد الله به الخير علمه ما ينفعه، وفقهه في دينه وبصره بما فيه فلاحه وسعادته، فخرج به عن الجهل ومتى لم يرد به خيرا أبقاه على جهله، والله المسئول أن يغيث قلوبنا بالعلم والإيمان، ويعيذنا من الجهل والعدوان.
[📚من كتاب: زيادة الإيمان ونقصانه وحكم الاستثناء فيه ص٢٣٨-٢٣٩]
۩••۩┈┈┈•⊰۩🕋۩⊱•┈┈┈۩••۩
✍ ͜ الفوائد للعلامة عَبدُ الرزَّاق البَدْر - حـَفِظَهُ الله -
@AbdurRazzaaq_Albadr
۩••۩┈┈┈•⊰۩🕋۩⊱•┈┈┈۩••۩
🔃أُنشرُوهَا فنشَرُ العِلمِ من أَعْظَمِ القُرُبَات
📌 لَا يُــــسمَحُ بتغييــر شــيء ❢