Forward from: « الزبير الغزي - رسمية »
هنيئا هنيئا يا بطل..
استشهد اليوم الجمعة [12 / 5/ 1440 هـ] الأخ البطل "أبو مجاهد الأندنوسي" على محور عطشان بعد انغماسه باعداء الله بمفرده، حيث رأى رؤيا - صالحة - أنه لن يخرج من نقاط الرباط قبل ثلاثة أيام، فاقتحم على نقاط الجيش بمفرده، واشتبك مع دشمتين ودخل القرية لوحده وفتحها الله عليه، حيث استمرت الاشتباكات لمدة نصف ساعة، وانسحب الجيش من كامل القرية بكامل عتاده ومعه دبابة ورشاشات باتجاه قرية معان، وبعد ذلك تم قصف القرية بشكل هستيري مكثف ورجع النظام للقرية وكان الأخ قد قضى شهيدًا تقبله الله..
* يُذكر أن شهيدنا يتبع لقوات النخبة في هيئة تحرير الشام، رحم الله بطنًا أنجبه، ورضي الله عن أبطال أندونيسا وشرق آسيا الذين يثبتون أن فيهم نماذج فذة تدفع مهجها لتبقى راية الدين شامخة أبيَّة..
استشهد اليوم الجمعة [12 / 5/ 1440 هـ] الأخ البطل "أبو مجاهد الأندنوسي" على محور عطشان بعد انغماسه باعداء الله بمفرده، حيث رأى رؤيا - صالحة - أنه لن يخرج من نقاط الرباط قبل ثلاثة أيام، فاقتحم على نقاط الجيش بمفرده، واشتبك مع دشمتين ودخل القرية لوحده وفتحها الله عليه، حيث استمرت الاشتباكات لمدة نصف ساعة، وانسحب الجيش من كامل القرية بكامل عتاده ومعه دبابة ورشاشات باتجاه قرية معان، وبعد ذلك تم قصف القرية بشكل هستيري مكثف ورجع النظام للقرية وكان الأخ قد قضى شهيدًا تقبله الله..
* يُذكر أن شهيدنا يتبع لقوات النخبة في هيئة تحرير الشام، رحم الله بطنًا أنجبه، ورضي الله عن أبطال أندونيسا وشرق آسيا الذين يثبتون أن فيهم نماذج فذة تدفع مهجها لتبقى راية الدين شامخة أبيَّة..