تقبل الله أخانا المهاجر المجاهد المرابط أبا سفيان الليبي.
شهد له من عايشه وجاهد معه بعلمه وأدبه وزهده وحرصه على مجانبة الفتن، وكان آخر ما كتبه من سؤاله لقاء الله غير مفتون شهادة له ووصية لمن بعده أن المبتغى رضا الله، وأن ملازمة الثغور والحرص على لقاء الله سبحانه خير في زمن الفتنة والاختلاف، نحسبه والله حسيبه ممن صدق الله فصدقه الله ..
ولنا ولأهله وأحبابه: هنيئأ لكم هجرته وجهاده وعلمه وشهادته، عظم الله أجركم، وأحسن عزاءكم، وجعله شفيعاً لكم، ولله ما أخذ وله ما أعطى.
نسأل الله أن يتقبله عنده في عليين، مع الأنبياء والشهداء والصديقين، وأن يجمعنا به في مستقر رحمته غير خزايا ولا مفتونين.
أبو مالك الشامي.
وإخوانه في جيش الشام والقطاع الغربي.
شهد له من عايشه وجاهد معه بعلمه وأدبه وزهده وحرصه على مجانبة الفتن، وكان آخر ما كتبه من سؤاله لقاء الله غير مفتون شهادة له ووصية لمن بعده أن المبتغى رضا الله، وأن ملازمة الثغور والحرص على لقاء الله سبحانه خير في زمن الفتنة والاختلاف، نحسبه والله حسيبه ممن صدق الله فصدقه الله ..
ولنا ولأهله وأحبابه: هنيئأ لكم هجرته وجهاده وعلمه وشهادته، عظم الله أجركم، وأحسن عزاءكم، وجعله شفيعاً لكم، ولله ما أخذ وله ما أعطى.
نسأل الله أن يتقبله عنده في عليين، مع الأنبياء والشهداء والصديقين، وأن يجمعنا به في مستقر رحمته غير خزايا ولا مفتونين.
أبو مالك الشامي.
وإخوانه في جيش الشام والقطاع الغربي.