إلى كل من يؤمن بالتعليم ورسالته أوجه هذا الخطاب ....
فئة من المعلمين السوريين المضطهدين الذين نزلوا ميدان التعليم باذلين أثمن ما لديهم
في سبيل إضاءة الدرب لكل من تاه في ظلام الجهل وتعثر عليه الطريق ..
هذه الفئة التي بذلت الغالي والنفيس وتأهبت ركوب الصعاب والمخاطر في سبيل تأدية رسالتها التي تخلى عنها أصحاب الإجازات أنفسهم مؤثرين دخلهم الشهري الذي كان يصلهم من النظام على اولئك الطلبة الذين لا تقل مخاطرتهم عن مخاطرة المعلمين ...
فكم قدمت الثورة شهداء وهم يؤدون رسالتهم ....
أولئك المتطوعين الذي نزلوا الساحة بدون تردد لإرشاد هذا الجيل لحمل سلاح العلم قبل سلاح النار دون مقاااااابل ....
واليوم وفي ظل تخييم المنظمات على المؤسسة التعليمية يختل نظام العدل والمساواة لدى الجميع ليهضم حق ذاك المتطوع الذي أخلص بعمله أيما إخلاص ليتصدر مجددا من تخل النظام عنهم مسمى الأصيل ...
انا لست بصدد التشهير بأحد أو اشعال نار الفتنة ولكن بقلم ينزف دما ودمعا أكتب معاناة اولئك المتطوعين الذين تكبدوا ويتكبدوا مخاطر الذهاب لمدارسهم لتأدية رسالتهم ..
هم اليوم بحاجة للدعم المادي من قلوب تألمت مثلما تألموا ....
هذه الفئة المتطوعة تعاني اليوم حر الصيف وبرد الشتاء وتنقلات الحافلات لتصل إلى حيث تؤدي رسالتها ...
معلمين أخلصوا العمل والنية ويتوجهون بنداء لذووي الأيادي البيضاء لتكفل أجار تنقلاتهم المكلفة ..
هم ومع عملهم لديهم أطفال وزوجات وآباء في رقابهم بحاجة لرعاية مادية فكم ذا سيساوي ذاك الدخل وهم ينفقون نصفه كلفة تنقلاتهم ...
فأتمنى المساهمة والمساعدة من أجلهم بمبلغ قدره 3000 دولر أجار نقلهم وتيسير أمورهم ريثما يتقاضون مرتبهم لمدة العام الدراسي ...ولكم من الله الأجر ومنهم الدعاء
قال النبي صلى الله عليه وسلم ..من نفس عن مؤمن كربة من كرب الدنيا نفس الله عنه بها كربة من كرب يوم القيامة ..ومن يسر على معسر يسر الله عليه في الدنيا والآخرة ..
للتبرع والمساهمة يرجى التواصل على هذا الرقم ...
+905354119327
فئة من المعلمين السوريين المضطهدين الذين نزلوا ميدان التعليم باذلين أثمن ما لديهم
في سبيل إضاءة الدرب لكل من تاه في ظلام الجهل وتعثر عليه الطريق ..
هذه الفئة التي بذلت الغالي والنفيس وتأهبت ركوب الصعاب والمخاطر في سبيل تأدية رسالتها التي تخلى عنها أصحاب الإجازات أنفسهم مؤثرين دخلهم الشهري الذي كان يصلهم من النظام على اولئك الطلبة الذين لا تقل مخاطرتهم عن مخاطرة المعلمين ...
فكم قدمت الثورة شهداء وهم يؤدون رسالتهم ....
أولئك المتطوعين الذي نزلوا الساحة بدون تردد لإرشاد هذا الجيل لحمل سلاح العلم قبل سلاح النار دون مقاااااابل ....
واليوم وفي ظل تخييم المنظمات على المؤسسة التعليمية يختل نظام العدل والمساواة لدى الجميع ليهضم حق ذاك المتطوع الذي أخلص بعمله أيما إخلاص ليتصدر مجددا من تخل النظام عنهم مسمى الأصيل ...
انا لست بصدد التشهير بأحد أو اشعال نار الفتنة ولكن بقلم ينزف دما ودمعا أكتب معاناة اولئك المتطوعين الذين تكبدوا ويتكبدوا مخاطر الذهاب لمدارسهم لتأدية رسالتهم ..
هم اليوم بحاجة للدعم المادي من قلوب تألمت مثلما تألموا ....
هذه الفئة المتطوعة تعاني اليوم حر الصيف وبرد الشتاء وتنقلات الحافلات لتصل إلى حيث تؤدي رسالتها ...
معلمين أخلصوا العمل والنية ويتوجهون بنداء لذووي الأيادي البيضاء لتكفل أجار تنقلاتهم المكلفة ..
هم ومع عملهم لديهم أطفال وزوجات وآباء في رقابهم بحاجة لرعاية مادية فكم ذا سيساوي ذاك الدخل وهم ينفقون نصفه كلفة تنقلاتهم ...
فأتمنى المساهمة والمساعدة من أجلهم بمبلغ قدره 3000 دولر أجار نقلهم وتيسير أمورهم ريثما يتقاضون مرتبهم لمدة العام الدراسي ...ولكم من الله الأجر ومنهم الدعاء
قال النبي صلى الله عليه وسلم ..من نفس عن مؤمن كربة من كرب الدنيا نفس الله عنه بها كربة من كرب يوم القيامة ..ومن يسر على معسر يسر الله عليه في الدنيا والآخرة ..
للتبرع والمساهمة يرجى التواصل على هذا الرقم ...
+905354119327