نسيم الصباح
الحمد لله المعروف من غير رؤية، الخالق من غير رويّة، الذي لم يزل قائمًا دائمًا؛ إذ لا سماء ذات أبراج، ولا حجب ذات إرتاج، ولا ليل داج، ولا بحر ساج، ولا جبل ذو فجاج، ولا فج ذو اعوجاج، ولا أرض ذات مهاد، ولا خلق ذو اعتماد.
نهج البلاغة، الخطبة ٩٠
عظم مخلوقات الله
الحمد لله المعروف من غير رؤية، الخالق من غير رويّة، الذي لم يزل قائمًا دائمًا؛ إذ لا سماء ذات أبراج، ولا حجب ذات إرتاج، ولا ليل داج، ولا بحر ساج، ولا جبل ذو فجاج، ولا فج ذو اعوجاج، ولا أرض ذات مهاد، ولا خلق ذو اعتماد.
نهج البلاغة، الخطبة ٩٠
عظم مخلوقات الله