۞ قال سماحة الشيخ الوالد عبدالعزيز بن عبدالله بن باز رحمه الله:
❉ إذا عزم المسلم على السفر إلى الحج أو العمرة أستحب له :
❶) أن يُوصي أهله وأصحابه بتقوى الله عز وجل، وهي فعل أوامره، واجتناب نواهيه ] !!
❷) أن يكتب ماله وما عليه من الدَّين، ويشهد على ذلك.
❸) يجب عليه المبادرة إلى التوبة النصوح من جميع الذنوب.
❹) ينبغي أن ينتخب لحجه وعمرته نفقة طيبة من مال حلال.
❺) ينبغي له الاستغناء عما في أيدي الناس والتعفف عن سؤالهم.
➏) يجب عليه أن يقصد بحجه وعمرته وجه الله والدار الأخرى، ويحذر كل الحذر من أن يقصد الدنيا وحطامها، أو الرياء والسمعة والمفاخرة بذلك.
➐) ينبغي له أن يصحب في سفره الأخيار من أهل الطاعة والتقوى والفقه في الدين، ويحذر من صحبة السفهاء والفساق !!
❽) ينبغي له أن يتعلم ما يشرع له في حجه وعمرته، ويتفقه في ذلك، ويسأل عما أشكل عليه، ليكون على بصيرة.
❾) ويكثر في سفره من : [ الذكر والاستغفار، ودعاء الله سبحانه، والتضرع إليه، وتلاوة القرآن وتدبر معانيه، ويحافظ على الصلوات في الجماعة، ويحفظ لسانه من كثرة القيل والقال، والخوض فيما لا يعنيه، والإفراط في المزاح، ويصون لسانه أيضاً من الكذب والغيبة والنميمة والسخرية بأصحابه وغيرهم من إخوانه المسلمين ].
❿) وينبغي له بذل البر في أصحابه، وكف أذاه عنهم، وأمرهم بالمعروف، ونهيهم عن المنكر بالحكمة والموعظة الحسنة على حسب الطاقة.
📚 مجموع الفتاوى: [١٦-٣٢]
❉ إذا عزم المسلم على السفر إلى الحج أو العمرة أستحب له :
❶) أن يُوصي أهله وأصحابه بتقوى الله عز وجل، وهي فعل أوامره، واجتناب نواهيه ] !!
❷) أن يكتب ماله وما عليه من الدَّين، ويشهد على ذلك.
❸) يجب عليه المبادرة إلى التوبة النصوح من جميع الذنوب.
❹) ينبغي أن ينتخب لحجه وعمرته نفقة طيبة من مال حلال.
❺) ينبغي له الاستغناء عما في أيدي الناس والتعفف عن سؤالهم.
➏) يجب عليه أن يقصد بحجه وعمرته وجه الله والدار الأخرى، ويحذر كل الحذر من أن يقصد الدنيا وحطامها، أو الرياء والسمعة والمفاخرة بذلك.
➐) ينبغي له أن يصحب في سفره الأخيار من أهل الطاعة والتقوى والفقه في الدين، ويحذر من صحبة السفهاء والفساق !!
❽) ينبغي له أن يتعلم ما يشرع له في حجه وعمرته، ويتفقه في ذلك، ويسأل عما أشكل عليه، ليكون على بصيرة.
❾) ويكثر في سفره من : [ الذكر والاستغفار، ودعاء الله سبحانه، والتضرع إليه، وتلاوة القرآن وتدبر معانيه، ويحافظ على الصلوات في الجماعة، ويحفظ لسانه من كثرة القيل والقال، والخوض فيما لا يعنيه، والإفراط في المزاح، ويصون لسانه أيضاً من الكذب والغيبة والنميمة والسخرية بأصحابه وغيرهم من إخوانه المسلمين ].
❿) وينبغي له بذل البر في أصحابه، وكف أذاه عنهم، وأمرهم بالمعروف، ونهيهم عن المنكر بالحكمة والموعظة الحسنة على حسب الطاقة.
📚 مجموع الفتاوى: [١٦-٣٢]