"كَان محمد بن إدريس الشّافعي ، يختم القرآن في رمضان ستِّين ختمه ما منها شيء إلا في صلاة" ..
وقال الجَوزي رحمه الله في حال الشّافعي في شهر رمضان :
"واعلم أن الراحه لا تنال بالراحه ،
ومعالي الأمور لا تنال بالفتور،
ومن زرع حصد ؛ ومن جدّ وجد
لله درّ أقوامٍ شغلهم تحصيلُ زادهم عن أهاليهم وأولادهم ، ومال بهم ذكر المال عن المال في معاديهم
وصاحت بِهم الدنْيا فما أجابوا شَغلا في مرادهم ..
وتوسدوا أحزانهم بدلاً من وسادهم ، واتخذوا الليل مسلكًا لجهادهم واجتهادهم ، وحرسوا جوارحهم من النار عن غيّهم وفسادهم " ..
وقال الجَوزي رحمه الله في حال الشّافعي في شهر رمضان :
"واعلم أن الراحه لا تنال بالراحه ،
ومعالي الأمور لا تنال بالفتور،
ومن زرع حصد ؛ ومن جدّ وجد
لله درّ أقوامٍ شغلهم تحصيلُ زادهم عن أهاليهم وأولادهم ، ومال بهم ذكر المال عن المال في معاديهم
وصاحت بِهم الدنْيا فما أجابوا شَغلا في مرادهم ..
وتوسدوا أحزانهم بدلاً من وسادهم ، واتخذوا الليل مسلكًا لجهادهم واجتهادهم ، وحرسوا جوارحهم من النار عن غيّهم وفسادهم " ..