تقطع اليوم ركضًا، تغرق في تفاصيله، تغمر نفسك في كلّ ثوانيه، تهرب متظاهرًا بقوّتك خلال كل هذا ..
حتى تبلغ ساعتك الأخيرة فيه وحيدًا، وتواجهها ضعيفًا متسائلًا:
"أتراه يذكرني ولو سهوًا ويبتسم؟"
حتى تبلغ ساعتك الأخيرة فيه وحيدًا، وتواجهها ضعيفًا متسائلًا:
"أتراه يذكرني ولو سهوًا ويبتسم؟"