أُحدّقُ فِي زَوايَا الليل
لا تُلوّح لِيّ إني مَشغولةٌ بِصُنع مَوتِي الخاص أُوقِدُ الذِكرَى سِراجًا فِي دُجّى حُزنٍ طَويِل وتَرَامَى فِي ضَجيجُ الصَمّت ِلَحنُ المُستَحيِل.."
لا تُلوّح لِيّ إني مَشغولةٌ بِصُنع مَوتِي الخاص أُوقِدُ الذِكرَى سِراجًا فِي دُجّى حُزنٍ طَويِل وتَرَامَى فِي ضَجيجُ الصَمّت ِلَحنُ المُستَحيِل.."