ولكِنهُ يملِك عينان قادِرة على أسّري!
لطالما أخبرتهُ مِرارًا وتِكرارً بأنَّ عيناه الناعستَان تجعلني ثَمِلاً من شِدَّة حلاوتِها وجمالِها ، أنها قادِرة على أن تفتِنني وتجعلني أفقِد عقلي ولا أُريد سِوى أن أتأملها فقط
تفاصَيل الخطوط التي تتخِذ من تحت عينيك مَسْكَن ومَقَرّ وكأنها تُشكِل رسَمًا إبداعيًا تُلفِت كُل من نظر إليها وتأسرّه ،
آهٍ منك ، آهٍ من عينيكَ! وكأنَّ جمال الكون كُلّه يسكُنها سُبحان من خلقك وكَونَك من جعل الجمال والفِتنة كلهُ في عينيك
دائِمًا ما أتسائل ، كيفَ شعوره وهوَ يملِك تلك العينين ؟ هل يُحق لي أن أقول بأنني محظوظةٌ بجمالٍ كهذا ؟ ،
يالجمالك ، يالجمالها ! .
_ مَاز اليحيى .
لطالما أخبرتهُ مِرارًا وتِكرارً بأنَّ عيناه الناعستَان تجعلني ثَمِلاً من شِدَّة حلاوتِها وجمالِها ، أنها قادِرة على أن تفتِنني وتجعلني أفقِد عقلي ولا أُريد سِوى أن أتأملها فقط
تفاصَيل الخطوط التي تتخِذ من تحت عينيك مَسْكَن ومَقَرّ وكأنها تُشكِل رسَمًا إبداعيًا تُلفِت كُل من نظر إليها وتأسرّه ،
آهٍ منك ، آهٍ من عينيكَ! وكأنَّ جمال الكون كُلّه يسكُنها سُبحان من خلقك وكَونَك من جعل الجمال والفِتنة كلهُ في عينيك
دائِمًا ما أتسائل ، كيفَ شعوره وهوَ يملِك تلك العينين ؟ هل يُحق لي أن أقول بأنني محظوظةٌ بجمالٍ كهذا ؟ ،
يالجمالك ، يالجمالها ! .
_ مَاز اليحيى .