رأيتُكِ،في منامي ، تخلعين قميصَكِ فتهربُ من صدركِ ، عصافيرٌ كثيرة. كان جمالُك مرعباً وأنتِ تمشين عارية في الغرفة:تفتحين النافذةَ ثم تلتحقين بالموكب الذي سافر إلى كل مكان
كان مناماً عصياً على التفسيرِ أو الفهمِ ، فبعد أن استيقظتُ وجدتني متوسّداً قميصَكِ ، وفي راحة يدي حفنةُ من الزقزقات ..