2⃣
لا للعيد الكريسماس 🚫🎄⛔️🎄🚫🎄⛔️
الموضوع الذي يتكرر كل عام:
تهنئة غير المسلمين بأعيادهم لا تجوز، وكذلك إظهار هذه الأعياد مثل "شجرة عيد الميلاد"وصنع الكيكات التي عليها شعائرهم.
ومهمتنا كمسلمين هي دعوتهم إلى دخول الإسلام، لا مجاملتهم على أديانهم وتهنئتهم بما يعتقدون انه ميلاد الرب أو ابن الرب !
وهذه التهنئة لم يفعلها نبينا صلى الله عليه وسلم، أبرُّ الناس وأرحم الناس وألطف الناس بالناس، ولا صحابته ولا تابعوهم، ولا أحد من علماء الأمة عبر أربعة عشر قرناً حتى جاء عصر الانهزامية والميوعة الذي نعيش فيه.
فلا يجوز لأحد أن يزاود على رسول الله ومن بعده في الرحمة واللطف وحسن العشرة !
بل شدد العلماء جداً -كابن القيم- في حكم التهنئة وإظهار شعائر أهل الـمِلَل.
عاملناهم بالبر والعدل، وكنا واضحين معهم، ودعوناهم إلى الإسلام. وكانت فرحتنا الكبرى يوم ينطق أحدهم الشهادتين ليصبح أخي في الله وأختي في الله.
أنت تهنئهم إما مجاملة بباطل أو بدعوى الرحمة وحسن العشرة.
إن كنت ترحمهم فعليك بدعوتهم إلى ما فيه سعادتهم في الدنيا والآخرة، ولا تخادعهم بتهنئتهم التي تعني: (ابقوا على ما أنتم فيه، تهانينا لكم)! ظلمتهم بإهمال دعوتهم، ثم تظلمهم بمخادعتهم !
بل التزم أمر ربك عز وجل إذ أمرك أن تدعوهم إلى الكلمة التي اتفق عليها الأنبياء والمرسلون أجمعون، بتوحيد الله وترك الشرك، كلمة الإسلام:
( قُلْ يَا أَهْلَ الْكِتَابِ تَعَالَوْا إِلَىٰ كَلِمَةٍ سَوَاءٍ بَيْنَنَا وَبَيْنَكُمْ أَلَّا نَعْبُدَ إِلَّا اللَّهَ وَلَا نُشْرِكَ بِهِ شَيْئًا وَلَا يَتَّخِذَ بَعْضُنَا بَعْضًا أَرْبَابًا مِّن دُونِ اللَّهِ ۚ فَإِن تَوَلَّوْا فَقُولُوا اشْهَدُوا بِأَنَّا مُسْلِمُونَ (64) ).
🌹أنتهت بحمدالله🌹
@LansalLiljea
لا للعيد الكريسماس 🚫🎄⛔️🎄🚫🎄⛔️
الموضوع الذي يتكرر كل عام:
تهنئة غير المسلمين بأعيادهم لا تجوز، وكذلك إظهار هذه الأعياد مثل "شجرة عيد الميلاد"وصنع الكيكات التي عليها شعائرهم.
ومهمتنا كمسلمين هي دعوتهم إلى دخول الإسلام، لا مجاملتهم على أديانهم وتهنئتهم بما يعتقدون انه ميلاد الرب أو ابن الرب !
وهذه التهنئة لم يفعلها نبينا صلى الله عليه وسلم، أبرُّ الناس وأرحم الناس وألطف الناس بالناس، ولا صحابته ولا تابعوهم، ولا أحد من علماء الأمة عبر أربعة عشر قرناً حتى جاء عصر الانهزامية والميوعة الذي نعيش فيه.
فلا يجوز لأحد أن يزاود على رسول الله ومن بعده في الرحمة واللطف وحسن العشرة !
بل شدد العلماء جداً -كابن القيم- في حكم التهنئة وإظهار شعائر أهل الـمِلَل.
عاملناهم بالبر والعدل، وكنا واضحين معهم، ودعوناهم إلى الإسلام. وكانت فرحتنا الكبرى يوم ينطق أحدهم الشهادتين ليصبح أخي في الله وأختي في الله.
أنت تهنئهم إما مجاملة بباطل أو بدعوى الرحمة وحسن العشرة.
إن كنت ترحمهم فعليك بدعوتهم إلى ما فيه سعادتهم في الدنيا والآخرة، ولا تخادعهم بتهنئتهم التي تعني: (ابقوا على ما أنتم فيه، تهانينا لكم)! ظلمتهم بإهمال دعوتهم، ثم تظلمهم بمخادعتهم !
بل التزم أمر ربك عز وجل إذ أمرك أن تدعوهم إلى الكلمة التي اتفق عليها الأنبياء والمرسلون أجمعون، بتوحيد الله وترك الشرك، كلمة الإسلام:
( قُلْ يَا أَهْلَ الْكِتَابِ تَعَالَوْا إِلَىٰ كَلِمَةٍ سَوَاءٍ بَيْنَنَا وَبَيْنَكُمْ أَلَّا نَعْبُدَ إِلَّا اللَّهَ وَلَا نُشْرِكَ بِهِ شَيْئًا وَلَا يَتَّخِذَ بَعْضُنَا بَعْضًا أَرْبَابًا مِّن دُونِ اللَّهِ ۚ فَإِن تَوَلَّوْا فَقُولُوا اشْهَدُوا بِأَنَّا مُسْلِمُونَ (64) ).
🌹أنتهت بحمدالله🌹
@LansalLiljea