وأن الإنسان
يموت في نهاية المطاف
من تراكم الايام
التي ابتلعها
وأن بإمكان حتى الموسيقى
أن تسبب عسراً
في الداخل
وفي النهاية
كيف يتخيل
أن يمضي المرء
سبعين عاماً، مثلاً
وهو يبتلع الصور والمناظر الطبيعية
والموسيقى
والشتائم
والناس
والفوضى
ثم أن يكون بإمكانه
أن يبقى حياً
ليوم آخر أضافي؟
_الآء حسانين
يموت في نهاية المطاف
من تراكم الايام
التي ابتلعها
وأن بإمكان حتى الموسيقى
أن تسبب عسراً
في الداخل
وفي النهاية
كيف يتخيل
أن يمضي المرء
سبعين عاماً، مثلاً
وهو يبتلع الصور والمناظر الطبيعية
والموسيقى
والشتائم
والناس
والفوضى
ثم أن يكون بإمكانه
أن يبقى حياً
ليوم آخر أضافي؟
_الآء حسانين