في مقالٍ أجنبي في مجلة الاكومونيست الشهيرة
يحذِّر الكاتب من خطورة استمرارِ الحرب في غزَّة
لا خوفاً على أطفال غزَّة
أو نسائهم
بل خوفاً من زيادَةِ توجِّه الشعوب العربية والإسلامية، نحو (الإسلام)!
خصوصاً بعد اختراقاتٍ في مجتمعاتٍ عربية
وزيادَة معدلاتِ الطلاق، وانتشار الفاحشة!
على حدِّ زعمه
أي: أنَّ الكاتب يرى زيادة معدلات الطلاق في دول خليجية، بما يزيد عن معدلاتها في بريطانيا.. أمراً دالاً على (التقدم)، والتوجُّه نحو الإسلام والالتزام به فاجعةً ينبغي منعها بكافَّة الطرق.
أقول: بعد الفضيحة الأخلاقية الغربية الكبرى في فلسطين، لم يعد عقلاء بلادنا حتى يستمعون الى التيارات الغربية أو المغتربة، فما قيمة كلمات من لا يستطيع أن (يستنكر) ما تفعله إسرائيل من إبادة جماعية، فضلاً عن دعمه بالمال والسلاح والاعلام والغطاء السياسي.
وحال مجتمعاتنا نحو مزيدٍ من الالتزام، وحتى لو أغاض ذلك الغرب او الشرق، فجوابهم، كما قال القرآن الكريم:
(قل موتوا بغيضكم)
يحذِّر الكاتب من خطورة استمرارِ الحرب في غزَّة
لا خوفاً على أطفال غزَّة
أو نسائهم
بل خوفاً من زيادَةِ توجِّه الشعوب العربية والإسلامية، نحو (الإسلام)!
خصوصاً بعد اختراقاتٍ في مجتمعاتٍ عربية
وزيادَة معدلاتِ الطلاق، وانتشار الفاحشة!
على حدِّ زعمه
أي: أنَّ الكاتب يرى زيادة معدلات الطلاق في دول خليجية، بما يزيد عن معدلاتها في بريطانيا.. أمراً دالاً على (التقدم)، والتوجُّه نحو الإسلام والالتزام به فاجعةً ينبغي منعها بكافَّة الطرق.
أقول: بعد الفضيحة الأخلاقية الغربية الكبرى في فلسطين، لم يعد عقلاء بلادنا حتى يستمعون الى التيارات الغربية أو المغتربة، فما قيمة كلمات من لا يستطيع أن (يستنكر) ما تفعله إسرائيل من إبادة جماعية، فضلاً عن دعمه بالمال والسلاح والاعلام والغطاء السياسي.
وحال مجتمعاتنا نحو مزيدٍ من الالتزام، وحتى لو أغاض ذلك الغرب او الشرق، فجوابهم، كما قال القرآن الكريم:
(قل موتوا بغيضكم)