من عجائب ما رأيت في أرض الشام من يحرم مجاهدا مهاجرا من الرباط والجهاد في سبيل الله، وقد عذره الله _بعرج في قدمه_ لا لشيء إلا أنه خالف هوى تنظيمه وجماعته
مه يا هذا..
لولا أولئك الشعث الغبر الذين أذلوا هبل العصر أمريكا
لما قامت لك ولجماعتك قائمة، ركبتم موجتهم وحين حانت لكم الفرصة سرقتم ثمرة بذلهم، ثمّ اليوم تعيرونهم بثباتهم على عهودهم وترمونهم بتهمة رماهم بها الطواغيت من قبل.
ورب أسامة ليكشفن الله الصادق من الكاذب والأيام دول.
مه يا هذا..
لولا أولئك الشعث الغبر الذين أذلوا هبل العصر أمريكا
لما قامت لك ولجماعتك قائمة، ركبتم موجتهم وحين حانت لكم الفرصة سرقتم ثمرة بذلهم، ثمّ اليوم تعيرونهم بثباتهم على عهودهم وترمونهم بتهمة رماهم بها الطواغيت من قبل.
ورب أسامة ليكشفن الله الصادق من الكاذب والأيام دول.