٢:١٢ م .
إلى ذاك الذي هشم أطار عائلتي وغادر
صورتها وخَلَفَ لنا رُكَاماً من الوَيْلات وشظايا من المُخلفات من عاث في أرواحنا ألماً أستباح أمْنَنَا وبَدّدَ سكِينتنا مهلاً سيدي هل لكَ بخزانةٍ في بيتك الجديد تتسِع لخيباتنا فيك وتحْوِي كل ذكراياتك, حتى وإن تُركنا في منتصف الطريق عزائنا أن ستلتئم أوجاعنا ونعبره من بعدك ولن تجد طريقك للعودة كلي ثقة أننا بعدك سنُزهر
إلى ذاك الذي هشم أطار عائلتي وغادر
صورتها وخَلَفَ لنا رُكَاماً من الوَيْلات وشظايا من المُخلفات من عاث في أرواحنا ألماً أستباح أمْنَنَا وبَدّدَ سكِينتنا مهلاً سيدي هل لكَ بخزانةٍ في بيتك الجديد تتسِع لخيباتنا فيك وتحْوِي كل ذكراياتك, حتى وإن تُركنا في منتصف الطريق عزائنا أن ستلتئم أوجاعنا ونعبره من بعدك ولن تجد طريقك للعودة كلي ثقة أننا بعدك سنُزهر