Forward from: ﮼مـَروة | ١٩٧٧م
باللهِ ياقَاسِيَةَ الفُؤَاد أمَا كَفَى ؟ وإلى مَتَى هذا الصُّدُودِ أجِيبي مَا آن قَلْبُكِ أنْ يَرِقّ لِحَالتِي ! تَعِبَ الفُؤَادُ وَما سواكِ طَبِيبي