📌 حـسن الخلـق مـع الله
▪قال العلامة ابن العثيمين رحمه الله :
أمَّا حُسن الخُلُق مع الله : فهو الرضا بحكمه شرعًا وقَدَرًا، وتلقِّي ذلك بالانشراح وعدمِ التضجُّر، وعدمِ الأسى والحزن، فإذا قدَّر الله على المسلم شيئًا يكرهه رضي بذلك واستسلم وصبر، وقال بلسانه وقلبه،
رضيتُ بالله ربًّا، وإذا حكم الله عليه بحكمٍ شرعيٍّ؛ رضي واستسلم، وانقاد لشريعة الله عزَّ وجلَّ بصدرٍ منشرحٍ ونفسٍ مطمئنـَّةٍ، فهذا حسنُ الخـُلُق مع الله عزَّ وجلَّ .
📚 شرح رياض الصالحين : (556/3)
▪قال العلامة ابن العثيمين رحمه الله :
أمَّا حُسن الخُلُق مع الله : فهو الرضا بحكمه شرعًا وقَدَرًا، وتلقِّي ذلك بالانشراح وعدمِ التضجُّر، وعدمِ الأسى والحزن، فإذا قدَّر الله على المسلم شيئًا يكرهه رضي بذلك واستسلم وصبر، وقال بلسانه وقلبه،
رضيتُ بالله ربًّا، وإذا حكم الله عليه بحكمٍ شرعيٍّ؛ رضي واستسلم، وانقاد لشريعة الله عزَّ وجلَّ بصدرٍ منشرحٍ ونفسٍ مطمئنـَّةٍ، فهذا حسنُ الخـُلُق مع الله عزَّ وجلَّ .
📚 شرح رياض الصالحين : (556/3)