ما اسم اللحظة التي يكف فيها المرء عن الانتظار ، التي تنفلت فيها الأصابع ، التي تهوي فيها التلويحة مثل راية ، وتهوي فيها اليد كأنها عضو مبتور أو زائد ، يتوقف فيها الفم عن النداء وطلب النجدة ، يجد فيها الهارب نفسه أمام جدار قبل أن يلتفت لمن خلفه ، ما اسم هذه اللحظة بالتحديد؟”