( الزهد )
قيل للخليل بن أحمد: من أزهد الناس في الدنيا؟
قال: من لم يطلب المَفْقود حتى يفْقد المَوجود.
قيل : ما الزهد في الدنيا؟
قال: أَن لا يغلب الحرام صبرك، ولا الحلال شكرك.
وقال ابن السماك : الزاهد الذي إن أصاب الدنيا لم يفرح، وإن أصابته الدنيا لم يحزن، يضحك في المَلا، ويبكي في الخَلا.
قيل للخليل بن أحمد: من أزهد الناس في الدنيا؟
قال: من لم يطلب المَفْقود حتى يفْقد المَوجود.
قيل : ما الزهد في الدنيا؟
قال: أَن لا يغلب الحرام صبرك، ولا الحلال شكرك.
وقال ابن السماك : الزاهد الذي إن أصاب الدنيا لم يفرح، وإن أصابته الدنيا لم يحزن، يضحك في المَلا، ويبكي في الخَلا.