كآن ذٓلكَ مِنذ سنةً مِن الآن، رُبما تزحزّت الأفكار قليلًا، لكِنّي اظِن قد ضَربَ زلزالً رأسِي وأفكاري حيث تغيرت حتمً واصحبت العكَس على ذٓلكَ، بُتُ لا اُفكر في تلكَ المرأه الكاتِبه، امسيتُ اُفكر في نَفسّي وماذا حَصل ليّ، اجدنّي الآن بَينَ دُخان السَكائِر ومُخلفات الحرائِق، اصبحتُ اُريد نَفسّي فَقط لإنها الوحيده التي تَستحقُ كُل شيئً ".