وكُلَّما كان العبد حَسَن الظنّ بالله، حسنَ الرجاء له، صادقَ التوكُّل عليه، فإنَّ الله لا يُخيِّب أمله فيه البتَّة، فإنه سُبحانه لا يُخيِّب أمل آمل، ولا يُضيِّع عمل عامل.
-ابن القيِّم.
-ابن القيِّم.