ملائكة الجهاد.
✍🏻بقلم/زينب إبراهيم الديلمي 🇾🇪🕊
عندما نذعن ونشاهد الإنتصارات الإلهية التي يسطروها مجاهدينا يومياً فإنا نستبشر ونبتهي إلى الله لشكر ألطافه وإحسانه على هذه النعمة التي منَّها الله على الشعب اليمني ألا وهي نعمة الجهاد والإنتصار والشهادة ، أساطير العظماء التي سطروها ويسطروها حكاية تتردد في ألسن الناس ولاتتوقف ، ومن سلسلة أحاديث تلك الأساطير العظيمة هي حكاية ملاك من ملائكة الجهاد ، يركض في تلك الأراضي القاحلة وتمتلئ الأرض بالرصاص ويحمل على كتفيه صديقه الجريح الذي لم يستطع المشي وهو في حالة الجرح والألم ، ولكن ذاك المجاهد الملاك الذي إجتاز خط النار بكل ثقة وشجاعة وحماسة أبى أن يترك صديقه الجريح الذي يتألم من جراحه ، بالمختصر المفيد : إن تلك العظمة والقوة المتينة التي وهبها الله للمجاهدين في سبيله فمن البديهي أن تتحقق تلك الإنتصارات الإلهية والوعود الإلهية التي وعد الله عباده المستضعفين ، فحكاية تلك المجاهد العظيم ستزخرف في أذهاننا ولن تنحرف عنا أبداً ، هاهي الأرض تذرف دموع الشوق لتقبل أقدام العظماء التي داسوا عليها لتطهر تلك الأرض من دنس الأعداء وتنحني لهم إجلالاً وتكبيراً ، فنحن نقبل هاماتكم العالية والشريفة التي نصرتهم دين الله ورفعتم رأس الوطن شامخاً وعالياً في زمن الذل والخنوع ، وليعلم الذين في قلوبهم مرضٌ والغافلون عن الجهاد بأن المجاهد اليماني الذي سار على نهج الحسين وعلي الكرار حطم كل مابنته أوكار الشيطان وأوكار كل من يسعى إلى تخريب أوطان الأمة الإسلامية كما كان في زمن الحسين وعلي الكرار ، وكم أنت عظيم أيها المجاهد اليماني ، فعليكم سلام الله مابقي الليل والنهار يارجال الله الغالبون.
🔰 @Zainab_AlDilami
🔰 http://telegram.me/Zainab_AlDilami
✍🏻بقلم/زينب إبراهيم الديلمي 🇾🇪🕊
عندما نذعن ونشاهد الإنتصارات الإلهية التي يسطروها مجاهدينا يومياً فإنا نستبشر ونبتهي إلى الله لشكر ألطافه وإحسانه على هذه النعمة التي منَّها الله على الشعب اليمني ألا وهي نعمة الجهاد والإنتصار والشهادة ، أساطير العظماء التي سطروها ويسطروها حكاية تتردد في ألسن الناس ولاتتوقف ، ومن سلسلة أحاديث تلك الأساطير العظيمة هي حكاية ملاك من ملائكة الجهاد ، يركض في تلك الأراضي القاحلة وتمتلئ الأرض بالرصاص ويحمل على كتفيه صديقه الجريح الذي لم يستطع المشي وهو في حالة الجرح والألم ، ولكن ذاك المجاهد الملاك الذي إجتاز خط النار بكل ثقة وشجاعة وحماسة أبى أن يترك صديقه الجريح الذي يتألم من جراحه ، بالمختصر المفيد : إن تلك العظمة والقوة المتينة التي وهبها الله للمجاهدين في سبيله فمن البديهي أن تتحقق تلك الإنتصارات الإلهية والوعود الإلهية التي وعد الله عباده المستضعفين ، فحكاية تلك المجاهد العظيم ستزخرف في أذهاننا ولن تنحرف عنا أبداً ، هاهي الأرض تذرف دموع الشوق لتقبل أقدام العظماء التي داسوا عليها لتطهر تلك الأرض من دنس الأعداء وتنحني لهم إجلالاً وتكبيراً ، فنحن نقبل هاماتكم العالية والشريفة التي نصرتهم دين الله ورفعتم رأس الوطن شامخاً وعالياً في زمن الذل والخنوع ، وليعلم الذين في قلوبهم مرضٌ والغافلون عن الجهاد بأن المجاهد اليماني الذي سار على نهج الحسين وعلي الكرار حطم كل مابنته أوكار الشيطان وأوكار كل من يسعى إلى تخريب أوطان الأمة الإسلامية كما كان في زمن الحسين وعلي الكرار ، وكم أنت عظيم أيها المجاهد اليماني ، فعليكم سلام الله مابقي الليل والنهار يارجال الله الغالبون.
🔰 @Zainab_AlDilami
🔰 http://telegram.me/Zainab_AlDilami