Forward from: محمد إلهامي
كثير من الشباب يُحسن بي الظن، ويحسبني أصلحُ لأكون شيخا له في باب التاريخ.. وحين أجيبهم أني لا أرى نفسي أهلا لهذا يظنون أنه التواضع!! (لا أدري كيف يمكن إقناع الناس أن ما وصفتُ به نفسي يوما كان حقيقة ما أعلمه عن نفسي وليس من باب تواضع العلماء :) )
على كل حال، وتوفيرا لبعض المجهود، وتعميما للفائدة..
من شاء أن يستقيم عقله، فإني أنصح له بهذه الثلاثية، يهضمها في أقرب وقت:
1. المجموعة الأولى: كتب السيرة والخلافة الراشدة
وأرشح للبداية منها: السيرة النبوية الصحيحة لأكرم العمري، وصحيح السيرة النبوية لإبراهيم العلي، والسيرة النبوية في ضوء المصادر الأصيلة لمهدي رزق الله + السيرة وسلسلة الخلافة الراشدة للصلابي
2. المجموعة الثانية: محاضرات وسلاسل الشيخ حازم أبو إسماعيل
وأرشح للبداية منها: سلسلة السيرة، ولقاءاته الإعلامية قبل الترشح للرئاسة، وسلسلة إخراج الناس من الظلمات إلى النور
3. المجموعة الثالثة: كتب محمد جلال كشك
وأرشح للبداية منها: ودخلت الخيل الأزهر، جهالات عصر التنوير، قراءة في فكر التبعية، القومية والغزو الفكري، ثورة يوليو الأمريكية.
وتوفيرا للنقاش أقول: فلي ملاحظات على كل هذه المجموعات، وفي كل منها عيوب بعضها ليس سهلا، لكن مجموعها يستدرك على بعضه هذه العيوب..
والثمرة الكبرى ليست في باب المعلومات، وإنما في باب استقامة العقل والفكر واعتدال المنهج واكتساب الحرقة والغيرة الواجبة على المسلم في العلم والعمل، ثم أمر المعلومات بعدها أمر سهل.. فالعالم الإسلامي حافل بالكتب المحررة وبالعلماء الحفاظ، لكنه يعاني من ندرة من جمع بين فهم الدين وفهم الواقع والغيرة على الدين.
وفقني الله وإياكم وهدانا إلى شيخ مُجِيد نتلقى عنه العلم معا!
على كل حال، وتوفيرا لبعض المجهود، وتعميما للفائدة..
من شاء أن يستقيم عقله، فإني أنصح له بهذه الثلاثية، يهضمها في أقرب وقت:
1. المجموعة الأولى: كتب السيرة والخلافة الراشدة
وأرشح للبداية منها: السيرة النبوية الصحيحة لأكرم العمري، وصحيح السيرة النبوية لإبراهيم العلي، والسيرة النبوية في ضوء المصادر الأصيلة لمهدي رزق الله + السيرة وسلسلة الخلافة الراشدة للصلابي
2. المجموعة الثانية: محاضرات وسلاسل الشيخ حازم أبو إسماعيل
وأرشح للبداية منها: سلسلة السيرة، ولقاءاته الإعلامية قبل الترشح للرئاسة، وسلسلة إخراج الناس من الظلمات إلى النور
3. المجموعة الثالثة: كتب محمد جلال كشك
وأرشح للبداية منها: ودخلت الخيل الأزهر، جهالات عصر التنوير، قراءة في فكر التبعية، القومية والغزو الفكري، ثورة يوليو الأمريكية.
وتوفيرا للنقاش أقول: فلي ملاحظات على كل هذه المجموعات، وفي كل منها عيوب بعضها ليس سهلا، لكن مجموعها يستدرك على بعضه هذه العيوب..
والثمرة الكبرى ليست في باب المعلومات، وإنما في باب استقامة العقل والفكر واعتدال المنهج واكتساب الحرقة والغيرة الواجبة على المسلم في العلم والعمل، ثم أمر المعلومات بعدها أمر سهل.. فالعالم الإسلامي حافل بالكتب المحررة وبالعلماء الحفاظ، لكنه يعاني من ندرة من جمع بين فهم الدين وفهم الواقع والغيرة على الدين.
وفقني الله وإياكم وهدانا إلى شيخ مُجِيد نتلقى عنه العلم معا!