سوّالفه ملح عمر وضحكته من سرور
وملامحه والقمر تقدر تقوَل اِشركا
أنا معه مثل شمس تملي الأرض نوّر
وأنا بدونه مثل جرحٍ نزيفه شكا
تخيل أني كثر مَا أقاسمه بالشعور
الحزن يستوطن عيونه وأنا الليّ بكا
وملامحه والقمر تقدر تقوَل اِشركا
أنا معه مثل شمس تملي الأرض نوّر
وأنا بدونه مثل جرحٍ نزيفه شكا
تخيل أني كثر مَا أقاسمه بالشعور
الحزن يستوطن عيونه وأنا الليّ بكا