الرد على الافتراءات التي وجهت للمجلس الإسلامي السوري
التهم هي :
1-مجلس وتس أب فقط
2- تركوا الشام وفروا من الزحف هم وأسرهم
3- تابع لبعض الجهات المخابراتية
4- رجال فنادق
5- لا يعرفون واقع الثورة ولذلك ترى فتاواهم بعيدة عن الواقع
—----------
الجواب
إن مروجي هذه التهم عديدون أولهم فروخ القاعدة وأذنابهم بالشام وغيرها ، والعلمانيون ، وأزلام النظام الأسدي الخبيث وأعوانهم .... ولذلك تجدهم مجاهيل وبأسماء مستعارة لا يتجرؤون أن يدخلوا بأسمائهم الحقيقية لكي لا ينفضح أمرهم المريب .
أما الجواب عن التهيمة الأولى ((مجلس وتس أب فقط )
فهذا الكلام غير صحيح ، فهم يجتمعون ويلتقون وجها لوجه ، وإن كان الذي لا يستطيع الاجتماع بهم يتواصل معهم على غرف التواصل الاجتماعي .
ويضم المجلس الإسلامي السوري أكثر من خمسة آلاف طالب علم وهم من سائر طلاب العلم بالشام بكل أطيافهم ، سواء أكانوا في الداخل أم الخارج ....اجتمعوا على أهداف واحدة وهي أهداف هذه الثورة المباركة .
وهم يعرفون بعضهم بعضاً عياناً ، فليس فيهم مجهول العين ولا مجهول الحال .
وكثير منهم موجود داخل المناطق المحررة في الشام، وأنا واحد منهم ...
وأما الجواب عن الشبهة الثانية ((تركوا الشام وفروا من الزحف هم وأسرهم ))
فيقال لهم :
إن بعضهم كان خارج الشام وممنوع من دخولها من قبل النظام الخبيث
وبعضهم كان النظام يريد رأسه ففر بجلده هو وأهله ...
وبعضهم فرَّ من مناطق فروخ القاعدة التي دأبت على قتل طلاب العلم الذين لا يسكتون على باطلها، والقتل عندهم أسهل من شرب الماء ، والفتاوى جاهزة عند مشايخ القاعدة
فليس كل من ترك الشام يعتبر فارًّا من الزحف ، وليس كل من بقي بالشام يعتبر من كبار المجاهدين.
وإن كان الذي بقي أخذ بالعزيمة ، والذي خرج أخذ بالرخصة .
كما أن معظم الذين يتكلمون عليهم ليسوا أصلا بالشام، أو أنهم زعماء وقادة لا علاقة لهم بالمعارك ولا بالرباط ولا بغيره .
وأما الجواب عن التهمة الثالثة (( تابع لبعض الجهات المخابراتية ))
فنحن نتحداهم أن يبينوا لنا هذه الجهات المخابراتية المزعومة ، ولكنهم يتهمونهم بهذه التهمة الكاذبة لأنهم يعلمون أن المخابرات العالمية أرسلتهم لإفساد الجهاد الشامي ، وإعادة المحرر للطاغية الأسد .من باب (( رمتني بدائها وانسلت )).
وهم لا حرج عليهم لو التقوا بكل المخابرات العالمية .... فيحق لهم ما لا يحق لغيرهم.
وأما الجواب عن التهمة الرابعة (( رجال فنادق ))
بل هم يعملون من أجل خدمة الثورة السورية ليل نهار لا يكلون ولا يملون ، يعلم ذلك القاصي والداني .
طيب إذا كانوا من رجال الفنادق فالذي يتكلم عنهم من رجال الفيس بوك والوتس أب
أين هو وأين موقعه بالثورة أصلاً ...؟؟!!!
وأما الجواب عن التهمة الأخيرة (( لا يعرفون واقع الثورة ولذلك ترى فتاواهم بعيدة عن الواقع ))
فهذه تهمة باطلة لأمور :
- كثير منهم داخل المناطق المحررة وخاصة التي لا يسيطر عليها فروخ القاعدة .
- هم يتواصلون مع جميع الهيئات الشرعية والقضائية والمدنية وطلاب العلم داخل سورية ،فكيف لا يعرفون الواقع المعاش الذي يتابعونه ليل نهار ؟!!!
- الفتوى لا تصدر إلا بعد دراسة مطولة في الداخل والخارج وأنا في مجلس الإفتاء .
بل مما يؤخذ على المجلس الإسلامي السوري( حسب رأيي) تراخيه في الكلام عن هؤلاء المجرمين المجهولي العين والحال وعن جرائمهم وبيان حكم الشريعة فيهم.
إن فروخ القاعدة يريدون من المجلس الإسلامي السوري أن يكون شاهد زور على الثورة مؤيدا للمجرم الكبير العميل لكل مخابرات العالم (( الجولاني )) عجل الله بفضحه ومعاقبته على جرائمه التي لا تعد ولا تحصى .
أما أيمن الظواهري فأين هو ؟ والمقدسي والفلسطيني أين هم ؟ وهم لا يعرفون من واقع الشام إلا ما ينقله لهم أتباعهم الذين أرسلتهم المخابرات العالمية لإفساد الجهاد الشامي ، ولو كان فيهم خير لسكتوا أو تكلموا عن الدول التي تحميهم وبيان حكمها وحكم الخروج عليها ، أم أن فتاواهم للتصدير فقط ؟؟!!
التهم هي :
1-مجلس وتس أب فقط
2- تركوا الشام وفروا من الزحف هم وأسرهم
3- تابع لبعض الجهات المخابراتية
4- رجال فنادق
5- لا يعرفون واقع الثورة ولذلك ترى فتاواهم بعيدة عن الواقع
—----------
الجواب
إن مروجي هذه التهم عديدون أولهم فروخ القاعدة وأذنابهم بالشام وغيرها ، والعلمانيون ، وأزلام النظام الأسدي الخبيث وأعوانهم .... ولذلك تجدهم مجاهيل وبأسماء مستعارة لا يتجرؤون أن يدخلوا بأسمائهم الحقيقية لكي لا ينفضح أمرهم المريب .
أما الجواب عن التهيمة الأولى ((مجلس وتس أب فقط )
فهذا الكلام غير صحيح ، فهم يجتمعون ويلتقون وجها لوجه ، وإن كان الذي لا يستطيع الاجتماع بهم يتواصل معهم على غرف التواصل الاجتماعي .
ويضم المجلس الإسلامي السوري أكثر من خمسة آلاف طالب علم وهم من سائر طلاب العلم بالشام بكل أطيافهم ، سواء أكانوا في الداخل أم الخارج ....اجتمعوا على أهداف واحدة وهي أهداف هذه الثورة المباركة .
وهم يعرفون بعضهم بعضاً عياناً ، فليس فيهم مجهول العين ولا مجهول الحال .
وكثير منهم موجود داخل المناطق المحررة في الشام، وأنا واحد منهم ...
وأما الجواب عن الشبهة الثانية ((تركوا الشام وفروا من الزحف هم وأسرهم ))
فيقال لهم :
إن بعضهم كان خارج الشام وممنوع من دخولها من قبل النظام الخبيث
وبعضهم كان النظام يريد رأسه ففر بجلده هو وأهله ...
وبعضهم فرَّ من مناطق فروخ القاعدة التي دأبت على قتل طلاب العلم الذين لا يسكتون على باطلها، والقتل عندهم أسهل من شرب الماء ، والفتاوى جاهزة عند مشايخ القاعدة
فليس كل من ترك الشام يعتبر فارًّا من الزحف ، وليس كل من بقي بالشام يعتبر من كبار المجاهدين.
وإن كان الذي بقي أخذ بالعزيمة ، والذي خرج أخذ بالرخصة .
كما أن معظم الذين يتكلمون عليهم ليسوا أصلا بالشام، أو أنهم زعماء وقادة لا علاقة لهم بالمعارك ولا بالرباط ولا بغيره .
وأما الجواب عن التهمة الثالثة (( تابع لبعض الجهات المخابراتية ))
فنحن نتحداهم أن يبينوا لنا هذه الجهات المخابراتية المزعومة ، ولكنهم يتهمونهم بهذه التهمة الكاذبة لأنهم يعلمون أن المخابرات العالمية أرسلتهم لإفساد الجهاد الشامي ، وإعادة المحرر للطاغية الأسد .من باب (( رمتني بدائها وانسلت )).
وهم لا حرج عليهم لو التقوا بكل المخابرات العالمية .... فيحق لهم ما لا يحق لغيرهم.
وأما الجواب عن التهمة الرابعة (( رجال فنادق ))
بل هم يعملون من أجل خدمة الثورة السورية ليل نهار لا يكلون ولا يملون ، يعلم ذلك القاصي والداني .
طيب إذا كانوا من رجال الفنادق فالذي يتكلم عنهم من رجال الفيس بوك والوتس أب
أين هو وأين موقعه بالثورة أصلاً ...؟؟!!!
وأما الجواب عن التهمة الأخيرة (( لا يعرفون واقع الثورة ولذلك ترى فتاواهم بعيدة عن الواقع ))
فهذه تهمة باطلة لأمور :
- كثير منهم داخل المناطق المحررة وخاصة التي لا يسيطر عليها فروخ القاعدة .
- هم يتواصلون مع جميع الهيئات الشرعية والقضائية والمدنية وطلاب العلم داخل سورية ،فكيف لا يعرفون الواقع المعاش الذي يتابعونه ليل نهار ؟!!!
- الفتوى لا تصدر إلا بعد دراسة مطولة في الداخل والخارج وأنا في مجلس الإفتاء .
بل مما يؤخذ على المجلس الإسلامي السوري( حسب رأيي) تراخيه في الكلام عن هؤلاء المجرمين المجهولي العين والحال وعن جرائمهم وبيان حكم الشريعة فيهم.
إن فروخ القاعدة يريدون من المجلس الإسلامي السوري أن يكون شاهد زور على الثورة مؤيدا للمجرم الكبير العميل لكل مخابرات العالم (( الجولاني )) عجل الله بفضحه ومعاقبته على جرائمه التي لا تعد ولا تحصى .
أما أيمن الظواهري فأين هو ؟ والمقدسي والفلسطيني أين هم ؟ وهم لا يعرفون من واقع الشام إلا ما ينقله لهم أتباعهم الذين أرسلتهم المخابرات العالمية لإفساد الجهاد الشامي ، ولو كان فيهم خير لسكتوا أو تكلموا عن الدول التي تحميهم وبيان حكمها وحكم الخروج عليها ، أم أن فتاواهم للتصدير فقط ؟؟!!