Forward from: :♡
هذا الشعور راودني للمرة الأولى فقد تلاشت
رغبتي في العودة اليكِ أو التفكير فيكِ حتى ،وأن
لذه الحديث معكِ اختفت ، وأن الحب الذي
كنت أحمله لكِ -على كثرته- ، لا يكفي هذه
المرة ليشفع لكِ عندي.
رغبتي في العودة اليكِ أو التفكير فيكِ حتى ،وأن
لذه الحديث معكِ اختفت ، وأن الحب الذي
كنت أحمله لكِ -على كثرته- ، لا يكفي هذه
المرة ليشفع لكِ عندي.