إحدى القنوات ...


Channel's geo and language: not specified, not specified
Category: not specified



Channel's geo and language
not specified, not specified
Category
not specified
Statistics
Posts filter




﴿وَالْبَاقِيَاتُ الصَّالِحَاتُ خَيْرٌ عِندَ رَبِّكَ ثَوَابًا وَخَيْرٌ مَّرَدًّا﴾.

«سُبْحَانَ اللهِ ، وَالحَمْدُ للهِ ، وَلَا إلَهَ إلَّا اللهُ ، وَاللهُ أكْبَرُ ، وَلَا حَوْلَ وَلَا قُوَّةَ إلَّا بِاللهِ».


عن الحسن البصري قال :

يَا ابْنَ آدَمَ ، كَيْفَ تَتَكَبَّرُ وَأنْتَ خَرَجْتَ مِنْ سَبِيلِ البَوْلِ مَرَّتَيْنِ؟!.

[الزهد للإمام أحمد].

روى ابن أبي شيبة في مصنفه عن أنس بن مالك قال : كَانَ أبُو بَكْرٍ يَخْطُبُنَا فَيَذْكُرُ بَدْءَ خَلْقِ الإنْسَانِ فَيَقُولُ : خُلِقَ مِنْ مَجْرَى البَوْلِ مِنْ نَتِنٍ. فَيَذْكُرُ حَتَّى يَتَقَذَّرَ أحَدُنَا نَفْسَهُ.


عن أبي بكر الصديق رضي الله عنه قال :

قُلْتُ لِلنَّبِيِّ ﷺ وَنَحْنُ فِي الغَارِ : لَوْ أنَّ أحَدَهُمْ نَظَرَ إلَى قَدَمَيْهِ لَأبْصَرَنَا تَحْتَ قَدَمَيْهِ. فَقَالَ : "يَا أبَا بَكْرٍ ، مَا ظَنُّكَ بِاثْنَيْنِ اللهُ ثَالِثُهُمَا؟".

[مسند الإمام أحمد].


﴿وَلَقَدْ جَاءَ آلَ فِرْعَوْنَ النُّذُرُ • كَذَّبُوا بِآيَاتِنَا كُلِّهَا فَأَخَذْنَاهُمْ أَخْذَ عَزِيزٍ مُّقْتَدِرٍ • أَكُفَّارُكُمْ خَيْرٌ مِّنْ أُولَئِكُمْ أَمْ لَكُم بَرَاءَةٌ فِي الزُّبُرِ • أَمْ يَقُولُونَ نَحْنُ جَمِيعٌ مُّنتَصِرٌ • سَيُهْزَمُ الْجَمْعُ وَيُوَلُّونَ الدُّبُرَ • بَلِ السَّاعَةُ مَوْعِدُهُمْ وَالسَّاعَةُ أَدْهَى وَأَمَرُّ﴾.

«اللَّهُمَّ قَاتِلِ الكَفَرَةَ أجْمَعِينَ ، وَالْعَنْهُمْ إلَى يَوْمِ الدِّينِ ، وَأنْزِلْ بِهِمْ بَأسَكَ الَّذِي لَا تَرُدُّهُ عَنِ القَوْمِ المُجْرِمِينَ».




﴿أَلَمْ يَأْنِ لِلَّذِينَ آمَنُوا أَن تَخْشَعَ قُلُوبُهُمْ لِذِكْرِ اللهِ وَمَا نَزَلَ مِنَ الْحَقِّ وَلَا يَكُونُوا كَالَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ مِن قَبْلُ فَطَالَ عَلَيْهِمُ الْأَمَدُ فَقَسَتْ قُلُوبُهُمْ وَكَثِيرٌ مِّنْهُمْ فَاسِقُونَ﴾.

«اللَّهُمَّ إنَّا نَعُوذُ بِكَ مِنْ عِلْمٍ لَا يَنْفَعُ وَمِنْ قَلْبٍ لَا يَخْشَعُ وَمِنْ نَفْسٍ لَا تَشْبَعُ وَمِنْ دُعَاءٍ لَا يُسْمَعُ».


عن علي بن زيد بن جدعان قال :

بَاتَ الحَسَنُ عِنْدَنَا فَبَاتَ بَاكِيًا ، فَلَمَّا أصْبَحَ قُلْتُ : يَا أبَا سَعِيدٍ ، لَقَدْ أبْكَيْتَ اللَّيْلَةَ أهْلَنَا. قَالَ : يَا عَلِيُّ ، إنِّي قُلْتُ : يَا حَسَنُ -يَعْنِي نَفْسَهُ- لَعَلَّ اللهَ نَظَرَ إلَيْكَ عَلَى بَعْضِ هَنَاتِكَ فَقَالَ : اعْمَلْ مَا شِئْتَ فَلَسْتَ أقْبَلُ مِنْكَ شَيْئًا.

[الزهد للإمام أحمد - زوائد ابنه عبدالله].

روى ابن أبي الدنيا في التوبة عن الفضيل بن عياض قال : مَا يُؤَمِّنُكَ أنْ تَكُونَ بَارَزْتَ اللهَ بِعَمَلٍ مَقَتَكَ عَلَيْهِ فَأغْلَقَ دُونَكَ بَابَ المَغْفِرَةِ؟ ، كَيْفَ تُرَى يَكُونُ حَالُكَ؟.


عن أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها :

أنَّ فَاطِمَةَ وَالعَبَّاسَ أتَيَا أبَا بَكْرٍ يَلْتَمِسَانِ مِيرَاثَهُمَا مِنْ رَسُولِ اللهِ ﷺ وَهُمَا حِينَئِذٍ يَطْلُبَانِ أرْضَهُ مِنْ فَدَكَ وَسَهْمَهُ مِنْ خَيْبَرَ فَقَالَ لَهُمْ أبُو بَكْرٍ : إنِّي سَمِعْتُ رَسُولَ اللهِ ﷺ يَقُولُ : "لَا نُورَثُ ، مَا تَرَكْنَا صَدَقَةٌ ، إنَّمَا يَأكُلُ آلُ مُحَمَّدٍ فِي هَذَا المَالِ". وَإنِّي وَاللهِ لَا أدَعُ أمْرًا رَأيْتُ رَسُولَ اللهِ ﷺ يَصْنَعُهُ فِيهِ إلَّا صَنَعْتُهُ.

[مسند الإمام أحمد].

روى ابن بطة في الإبانة الكبرى عن أبي بكر الصديق قال : لَسْتُ تَارِكًا شَيْئًا كَانَ رَسُولُ اللهِ ﷺ يَعْمَلُ بِهِ إلَّا عَمِلْتُ بِهِ ، وَإنِّي لَأخْشَى إنْ تَرَكْتُ شَيْئًا مِنْ أمْرِهِ أنْ أزِيغَ. ثم قال عقبه معلقًا : هَذَا يَا إخْوَانِي الصِّدِّيقُ الأكْبَرُ يَتَخَوَّفُ عَلَى نَفْسِهِ الزَّيْغَ إنْ هُوَ خَالَفَ شَيْئًا مِنْ أمْرِ نَبِيِّهِ ﷺ ، فَمَاذَا عَسَى أنْ يَكُونَ مِنْ زَمَانٍ أضْحَى أهْلُهُ يَسْتَهْزِئُونَ بِنَبِيِّهِمْ وَبِأوَامِرِهِ وَيَتَبَاهَوْنَ بِمُخَالَفَتِهِ وَيَسْخَرُونَ بِسُنَّتِهِ؟! ، نَسْألُ اللهَ عِصْمَةً مِنَ الزَّلَلِ وَنَجَاةً مِنْ سُوءِ العَمَلِ.


﴿إِنَّ الْمُتَّقِينَ فِي جَنَّاتٍ وَنَهَرٍ • فِي مَقْعَدِ صِدْقٍ عِندَ مَلِيكٍ مُّقْتَدِرٍ﴾.

«اللَّهُمَّ آتِ نُفُوسَنَا تَقْوَاهَا ، وَزَكِّهَا أنْتَ خَيْرُ مَنْ زَكَّاهَا ، أنْتَ وَلِيُّهَا وَمَوْلَاهَا».




﴿فَاعْلَمْ أَنَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا اللهُ وَاسْتَغْفِرْ لِذَنبِكَ وَلِلْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ﴾.

«اللَّهُمَّ اغْفِرْ لِلمُؤْمِنِينَ وَالمُؤْمِنَاتِ ، وَالمُسْلِمِينَ وَالمُسْلِمَاتِ ، الأحْيَاءِ مِنْهُمْ وَالأمْوَاتِ».


عن بكر بن عبدالله المزني قال :

حَقٌّ لِعَبْدٍ عَمِلَ ذَنْبًا لَا عُذْرَ لَهُ فِيهِ وَخَافَ مَوْتًا لَا بُدَّ لَهُ مِنْهُ أنْ يَكُونَ مُشْفِقًا.

[الزهد للإمام أحمد].


عن قيس بن أبي حازم قال :

قَامَ أبُو بَكْرٍ فَحَمِدَ اللهَ وَأثْنَى عَلَيْهِ ثُمَّ قَالَ : يَا أيُّهَا النَّاسُ ، إنَّكُمْ تَقْرَءُونَ هَذِهِ الآيَةَ : ﴿يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا عَلَيْكُمْ أَنفُسَكُمْ لَا يَضُرُّكُم مَّن ضَلَّ إِذَا اهْتَدَيْتُمْ﴾ ، وَإنَّا سَمِعْنَا رَسُولَ اللهِ ﷺ يَقُولُ : "إنَّ النَّاسَ إذَا رَأوُا المُنْكَرَ فَلَمْ يُغيِّرُوهُ أوْشَكَ أنْ يَعُمَّهُمُ اللهُ بِعِقَابِهِ".

[مسند الإمام أحمد].


﴿وَإِن تُطِعْ أَكْثَرَ مَن فِي الْأَرْضِ يُضِلُّوكَ عَن سَبِيلِ اللهِ إِن يَتَّبِعُونَ إِلَّا الظَّنَّ وَإِنْ هُمْ إِلَّا يَخْرُصُونَ﴾.

«اللَّهُمَّ زَيِّنَّا بِزِينَةِ الإيمَانِ ، وَكَرِّهْ إلَيْنَا الكُفْرَ وَالفُسُوقَ وَالعِصْيَانَ ، وَاجْعَلْنَا مِنَ الرَّاشِدِينَ .. نَسْألُكَ يَا رَبَّنَا أنْ نَكُونَ هُدَاةً مَهْدِيِّينَ ، غَيْرَ ضَالِّينَ وَلَا مُضِلِّينَ ، سِلْمًا لِأوْلِيَائِكَ ، وَحَرْبًا عَلَى أعْدَائِكَ .. تَوَفَّنَا مُسْلِمِينَ ، وَأحْيِنَا مُسْلِمِينَ ، وَألْحِقْنَا بِالصَّالِحِينَ ، غَيْرَ خَزَايَا وَلَا مَفْتُونِينَ».




﴿وَاذْكُرِ اسْمَ رَبِّكَ وَتَبَتَّلْ إِلَيْهِ تَبْتِيلًا﴾.

- «سُبْحَانَ اللهِ».
- «الحَمْدُ للهِ».
- «لَا إلَهَ إلَّا اللهُ».
- «اللهُ أكْبَرُ».
- «لَا حَوْلَ وَلَا قُوَّةَ إلَّا بِاللهِ».
- «لَا إلَهَ إلَّا أَنْتَ سُبْحَانَكَ إنِّي كُنْتُ مِنَ الظَّالِمِينَ».
- «رَبِّ اغْفِرْ لِي وَتُبْ عَلَيَّ إنَّكَ أنْتَ التَّوَّابُ الرَّحِيمُ».




﴿إِنَّ اللهَ وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا﴾.

«اللَّهُمَّ اجْعَلْ صَلَوَاتِكَ وَبَرَكَاتِكَ وَرَحْمَتَكَ عَلَى سَيِّدِ المُرْسَلِينَ وَإمَامِ المُتَّقِينَ وَخَاتَمِ النَّبِيِّينَ مُحَمَّدٍ عَبْدِكَ وَرَسُولِكَ إمَامِ الخَيْرِ وَقَائِدِ الخَيْرِ وَرَسُولِ الرَّحْمَةِ ، اللَّهُمَّ ابْعَثْهُ مَقَامًا مَحْمُودًا يَغْبِطُهُ بِهِ الأوَّلُونَ وَالآخِرُونَ ، اللَّهُمَّ تَقَبَّلْ شَفَاعَتَهُ الكُبْرَى وَارْفَعْ دَرَجَتَهُ العُلْيَا وَآتِهِ سُؤْلَهُ فِي الآخِرَةِ وَالأُولَى كَمَا آتَيْتَ إبْرَاهِيمَ وَمُوسَى .. اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ كَمَا صَلَّيْتَ عَلَى إبْرَاهِيمَ وَعَلَى آلِ إبْرَاهِيمَ إنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ ، اللَّهُمَّ بَارِكْ عَلَى مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ كَمَا بَارَكْتَ عَلَى إبْرَاهِيمَ وَعَلَى آلِ إبْرَاهِيمَ إنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ».



20 last posts shown.

982

subscribers
Channel statistics