*فيروس...............*
───
*مُقَدِّمَة*
الفيروسات كثيرة جدا ولها مكافحات تختلف في القوة والضعف، فليس هناك من فيروس إلا وله مكافح يناسبه وله القدرة في القضاء عليه...
فالفيروسات التي تصيب الجوالات والهواتف والكمبيوتر يتم صناعتها وصناعة المكافحات لها بغرض الربح والشراء...
وهكذا كلما تم صنع فيروس جديد يكون في المقابل المكافح الذي يقضي عليه..
فهناك الكثير من يتاجر في هذه البرامج والأعمال، ولا يُستبعد أن كرونا هو فيروس تمت صناعته بغرض المتاجرة في أرواح الأبرياء من البشر، وأن هناك مكافحا له وعلاجا يُنتظر به لأغراض وأهداف خبيثة...
أو أنه قد لا يكون له علاجا وهو جائحة تم التصرف فيها لأجل محدود خصوصا مع تطور التكنلوجيا في هذا العصر وهو أيضا لأهداف وأغراض....
وعلى أية حال فيجب الاستفادة من هذه الجائحة معرفيا وروحيا ودينيا وثقافيا واقتصاديا وفي كل مناحي الحياة....
ويجب أيضا أن نلتفت جميعا ونعترف بأن هناك فيروسات خبيثة قضت على روحنا المعنوية، وقضت على إيمان وإسلام ودين ومروءة وشهامة وحياء أكثر الناس.
وبالرغم من ذلك فلا أحد يعترف بهذه المعضلة ولو اعترفنا فإننا لا نبحث عن المكافحات، ولا نكثف الجهود نحوها ونسلط الضوء عليها.
إن الفيروس الذي يصيب الأجهزة المصنوعة كالتلفونات والكمبيوتر وغيرها قد يقضي على جميع ما بداخلها فكذلك الفيروسات التي تصيب عقولنا وقلوبنا تتكاثر يوميا وتفتح لها خلايا جديدة حتى تسيطر على كل شيء فينا وهنا نكون قد وصلنا إلى مرحلة العيش بالجسد فقط وتكون أروحنا ميتة....
وكما سألتكم بالأمس عن الفيروس الذي هو أخطر من كرونا وأسرع انتشارا منه فأنا سأكشف لكم الآن هذا الفيروس ألا
وهو
*فيروس ( الوسواس الخناس )*
انتظروني غدا لأكمل الحديث عن الفيروس
الفقير إلى الله/عبدالمجيد إدريس
┬──┬┬──┬
▊للاشتراك في قناة💎المعارف الربانية💎
*اضغط على الرابط التالي:*
https://telegram.me/abdalmjeededrees
───
*مُقَدِّمَة*
الفيروسات كثيرة جدا ولها مكافحات تختلف في القوة والضعف، فليس هناك من فيروس إلا وله مكافح يناسبه وله القدرة في القضاء عليه...
فالفيروسات التي تصيب الجوالات والهواتف والكمبيوتر يتم صناعتها وصناعة المكافحات لها بغرض الربح والشراء...
وهكذا كلما تم صنع فيروس جديد يكون في المقابل المكافح الذي يقضي عليه..
فهناك الكثير من يتاجر في هذه البرامج والأعمال، ولا يُستبعد أن كرونا هو فيروس تمت صناعته بغرض المتاجرة في أرواح الأبرياء من البشر، وأن هناك مكافحا له وعلاجا يُنتظر به لأغراض وأهداف خبيثة...
أو أنه قد لا يكون له علاجا وهو جائحة تم التصرف فيها لأجل محدود خصوصا مع تطور التكنلوجيا في هذا العصر وهو أيضا لأهداف وأغراض....
وعلى أية حال فيجب الاستفادة من هذه الجائحة معرفيا وروحيا ودينيا وثقافيا واقتصاديا وفي كل مناحي الحياة....
ويجب أيضا أن نلتفت جميعا ونعترف بأن هناك فيروسات خبيثة قضت على روحنا المعنوية، وقضت على إيمان وإسلام ودين ومروءة وشهامة وحياء أكثر الناس.
وبالرغم من ذلك فلا أحد يعترف بهذه المعضلة ولو اعترفنا فإننا لا نبحث عن المكافحات، ولا نكثف الجهود نحوها ونسلط الضوء عليها.
إن الفيروس الذي يصيب الأجهزة المصنوعة كالتلفونات والكمبيوتر وغيرها قد يقضي على جميع ما بداخلها فكذلك الفيروسات التي تصيب عقولنا وقلوبنا تتكاثر يوميا وتفتح لها خلايا جديدة حتى تسيطر على كل شيء فينا وهنا نكون قد وصلنا إلى مرحلة العيش بالجسد فقط وتكون أروحنا ميتة....
وكما سألتكم بالأمس عن الفيروس الذي هو أخطر من كرونا وأسرع انتشارا منه فأنا سأكشف لكم الآن هذا الفيروس ألا
وهو
*فيروس ( الوسواس الخناس )*
انتظروني غدا لأكمل الحديث عن الفيروس
الفقير إلى الله/عبدالمجيد إدريس
┬──┬┬──┬
▊للاشتراك في قناة💎المعارف الربانية💎
*اضغط على الرابط التالي:*
https://telegram.me/abdalmjeededrees