#صحة
🌷 حمي الضنك 🌷
هي عدوى فيروسية تنتقل بواسطة لدغة أنثى بعوضة الزاعجة المصرية.
بعوضة الزاعجة المصرية ليست مسبب المرض الرئيس؛ بل إنها مجرد وسيلة لنقل الفيروس.
أعراضها تشبه الأنفلونزا ولكنها شديدة.
لا يوجد علاج لحمى الضنك، لكن الحصول على الرعاية الطبية المناسبة يقلل نسبة الوفيات.
وجد أن أفضل طريقة للوقاية منها هي تجنب لدغات البعوض.
حمى الضنك هي عدوى فيروسية تنتقل بواسطة لدغة البعوض، وتنتشر غالبًا في المناطق الاستوائية وشبه الاستوائية، وهي سريعة الانتشار خاصة في المناطق الحضرية الفقيرة والضواحي والمناطق الريفية.
👈 مسميات أخرى للمرض:
الدِّنجِية – الحمى الدنجية – أبو الركب – الدنج – الدنك – حمى تكسير العظام – حمى عدن.
👈الأسباب:
توجد أربعة أنواع مختلفة لفيروس الضنك وهي: (دي-إي-إن 1، دي-إي-إن 2، دي-إي-إن 3، دي-إي-إن 4)، وانتقال أحدهم إلى الجسم عن طريق أنثى بعوضة (الزاعجة المصرية) هو المسبب لحمى الضنك، أو قد ينتقل الفيروس عن طريق بعوضة الزاعجة المنقطة بالأبيض (بعوضة النمر الآسيوي) في حالات نادرة.
👈طرق انتقال المرض:
ينتقل من شخص لآخر عن طريق لدغة بعوضة الزاعجة المصرية، حيث تقوم البعوضة السليمة باكتساب الفيروس عندما تتغذى على دم الشخص المصاب، وعند انتقالها لتتغذى على دم الشخص السليم تنقل إليه الفيروس. ويمكن للشخص المصاب نقل المرض إلى الآخرين بواسطة البعوضة لمدة 4-5 أيام (وقد تصل إلى 7 أيام) منذ ظهور العدوى.
👈 بعوضة الزاعجة المصرية:
تسمى أيضًا (الإيدس إيجيبتاي)، وهي بعوضة داكنة اللون، لها علامة بيضاء تحيط بساقيها تشبه السوار الأبيض ونقط بيضاء على الجسم هذه البعوضة ليست مسببة المرض الرئيس، بل إنها مجرد وسيلة تقوم بنقل الفيروس من شخص لآخر.
يبقى الفيروس في فترة حضانة مدتها 8-12 يومًا داخل البعوضة حيث تتكاثر داخل أمعاء البعوضة وتستقر في الغدد اللعابية، لتبدأ بعد ذلك نقل المرض بقية حياتها.
الصباح الباكر وقبل غروب الشمس هما فترتا الذروة للدغات البعوض ففي كل مرة تحتاج فيها أنثى هذا البعوض إلى الغذاء فإنها تقوم بلدغ عدة أشخاص.
👈فترة الحضانة:
تبدأ الأعراض في الظهور بعد 4-10 أيام من الإصابة بلدغة البعوضة المصابة بالفيروس.
👈 الأعراض
أعراضها تشبه الأنفلونزا ولكنها شديدة، ويتم الاشتباه بالإصابة بها عند ارتفاع درجة الحرارة (أعلى من 40 درجة مئوية) وظهور اثنين من الأعراض التالية:
صداع شديد.
ألم خلف العين.
ألم في العضلات والمفاصل.
غثيان.
قيء.
طفح جلدي.
وتستمر الأعراض غالبًا لمدة يومين إلى سبعة أيام.
👈 متى تجب رؤية الطبيب؟
عند ظهور أعراض طارئة بعد العودة من زيارة منطقة موبوءة بالمرض، وتشمل:
ألمًا شديدًا بالبطن.
قيئًا مستمرًا.
نزيفًا باللثة أو الأنف.
دمًا بالبول أو البراز أو قيئًا.
نزيفًا تحت الجلد يشبه الكدمات.
صعوبة أو سرعة بالتنفس.
شحوبًا وبرودة بالجلد.
إرهاقًا.
👈 التشخيص:
يصعب تشخيص المرض عن طريق الأعراض والعلامات؛ لأنها تشبه عدة أمراض أخرى مثل الملاريا، ولكن الطبيب سيسأل المريض عن تاريخه الطبي والمناطق والدول التي سافر إليها مؤخرًا بالتفصيل.
👈 التحاليل المخبرية: يمكن تشخيص المرض عن طريق تحليل الدم؛ لتأكيد الإصابة بالمرض، وتحديد نوع الفيروس، ولكن النتائج تظهر متأخرًا، لذلك لا يتم الاعتماد عليها عند اتخاذ الإجراء العلاجي.
👈 عوامل الخطورة:
العيش في المناطق الاستوائية أو السفر إليها فتزداد العرضة للإصابة بحمى الضنك النزفية عند تكرار الإصابة بالمرض بواسطة نوع آخر من الفيروس.
👈 المضاعفات:
قد يتطور المرض ليصبح حمى الضنك الشديدة، حيث يحدث تلف للأوعية الدموية وتسريب السوائل من خلالها، وينخفض عدد الصفائح الدموية، مما يؤدي إلى حدوث نزيف شديد وانخفاض مفاجئ بضغط الدم، أو فشل لأحد أجهزة الجسم ثم الوفاة.
يتبع ....
🌷@alsamla ☜ الحصالة الثقافية🌷
🌷 حمي الضنك 🌷
هي عدوى فيروسية تنتقل بواسطة لدغة أنثى بعوضة الزاعجة المصرية.
بعوضة الزاعجة المصرية ليست مسبب المرض الرئيس؛ بل إنها مجرد وسيلة لنقل الفيروس.
أعراضها تشبه الأنفلونزا ولكنها شديدة.
لا يوجد علاج لحمى الضنك، لكن الحصول على الرعاية الطبية المناسبة يقلل نسبة الوفيات.
وجد أن أفضل طريقة للوقاية منها هي تجنب لدغات البعوض.
حمى الضنك هي عدوى فيروسية تنتقل بواسطة لدغة البعوض، وتنتشر غالبًا في المناطق الاستوائية وشبه الاستوائية، وهي سريعة الانتشار خاصة في المناطق الحضرية الفقيرة والضواحي والمناطق الريفية.
👈 مسميات أخرى للمرض:
الدِّنجِية – الحمى الدنجية – أبو الركب – الدنج – الدنك – حمى تكسير العظام – حمى عدن.
👈الأسباب:
توجد أربعة أنواع مختلفة لفيروس الضنك وهي: (دي-إي-إن 1، دي-إي-إن 2، دي-إي-إن 3، دي-إي-إن 4)، وانتقال أحدهم إلى الجسم عن طريق أنثى بعوضة (الزاعجة المصرية) هو المسبب لحمى الضنك، أو قد ينتقل الفيروس عن طريق بعوضة الزاعجة المنقطة بالأبيض (بعوضة النمر الآسيوي) في حالات نادرة.
👈طرق انتقال المرض:
ينتقل من شخص لآخر عن طريق لدغة بعوضة الزاعجة المصرية، حيث تقوم البعوضة السليمة باكتساب الفيروس عندما تتغذى على دم الشخص المصاب، وعند انتقالها لتتغذى على دم الشخص السليم تنقل إليه الفيروس. ويمكن للشخص المصاب نقل المرض إلى الآخرين بواسطة البعوضة لمدة 4-5 أيام (وقد تصل إلى 7 أيام) منذ ظهور العدوى.
👈 بعوضة الزاعجة المصرية:
تسمى أيضًا (الإيدس إيجيبتاي)، وهي بعوضة داكنة اللون، لها علامة بيضاء تحيط بساقيها تشبه السوار الأبيض ونقط بيضاء على الجسم هذه البعوضة ليست مسببة المرض الرئيس، بل إنها مجرد وسيلة تقوم بنقل الفيروس من شخص لآخر.
يبقى الفيروس في فترة حضانة مدتها 8-12 يومًا داخل البعوضة حيث تتكاثر داخل أمعاء البعوضة وتستقر في الغدد اللعابية، لتبدأ بعد ذلك نقل المرض بقية حياتها.
الصباح الباكر وقبل غروب الشمس هما فترتا الذروة للدغات البعوض ففي كل مرة تحتاج فيها أنثى هذا البعوض إلى الغذاء فإنها تقوم بلدغ عدة أشخاص.
👈فترة الحضانة:
تبدأ الأعراض في الظهور بعد 4-10 أيام من الإصابة بلدغة البعوضة المصابة بالفيروس.
👈 الأعراض
أعراضها تشبه الأنفلونزا ولكنها شديدة، ويتم الاشتباه بالإصابة بها عند ارتفاع درجة الحرارة (أعلى من 40 درجة مئوية) وظهور اثنين من الأعراض التالية:
صداع شديد.
ألم خلف العين.
ألم في العضلات والمفاصل.
غثيان.
قيء.
طفح جلدي.
وتستمر الأعراض غالبًا لمدة يومين إلى سبعة أيام.
👈 متى تجب رؤية الطبيب؟
عند ظهور أعراض طارئة بعد العودة من زيارة منطقة موبوءة بالمرض، وتشمل:
ألمًا شديدًا بالبطن.
قيئًا مستمرًا.
نزيفًا باللثة أو الأنف.
دمًا بالبول أو البراز أو قيئًا.
نزيفًا تحت الجلد يشبه الكدمات.
صعوبة أو سرعة بالتنفس.
شحوبًا وبرودة بالجلد.
إرهاقًا.
👈 التشخيص:
يصعب تشخيص المرض عن طريق الأعراض والعلامات؛ لأنها تشبه عدة أمراض أخرى مثل الملاريا، ولكن الطبيب سيسأل المريض عن تاريخه الطبي والمناطق والدول التي سافر إليها مؤخرًا بالتفصيل.
👈 التحاليل المخبرية: يمكن تشخيص المرض عن طريق تحليل الدم؛ لتأكيد الإصابة بالمرض، وتحديد نوع الفيروس، ولكن النتائج تظهر متأخرًا، لذلك لا يتم الاعتماد عليها عند اتخاذ الإجراء العلاجي.
👈 عوامل الخطورة:
العيش في المناطق الاستوائية أو السفر إليها فتزداد العرضة للإصابة بحمى الضنك النزفية عند تكرار الإصابة بالمرض بواسطة نوع آخر من الفيروس.
👈 المضاعفات:
قد يتطور المرض ليصبح حمى الضنك الشديدة، حيث يحدث تلف للأوعية الدموية وتسريب السوائل من خلالها، وينخفض عدد الصفائح الدموية، مما يؤدي إلى حدوث نزيف شديد وانخفاض مفاجئ بضغط الدم، أو فشل لأحد أجهزة الجسم ثم الوفاة.
يتبع ....
🌷@alsamla ☜ الحصالة الثقافية🌷