هِي ليسَت مَوتِتي الأُولى ولا خِذلاني الأَول، الأمَر يَعود لتلكَ التَراكُمات التِي أثَقلت كَاهلي لتلكَ الأعَذار التَافهة التِي أذرَفت عَليها أدمُعي ولمْ تَكن هِي السَبب فِي خَرابِ عُمقي، ما يَهلكُني حقًا لا أسَتطيعُ البَوح بهِ كتمانهُ خِذلان والبَوح بهِ خذِلان
الأمَر أشَبه بِمن يريدُ المَوت ويَخافُ منهُ
يريدُ الحَياة ولا يَرغب بالعَيشِ.
الأمَر أشَبه بِمن يريدُ المَوت ويَخافُ منهُ
يريدُ الحَياة ولا يَرغب بالعَيشِ.