تسَاءل قَلبِّي لمَ هذا الغَباء؟!
مَا الذِي أصابكَ؟!
وأيُّ لعنةٌ حَلت عليَّ؟!
أمسَى عقَلي اليَوم يَسخرُ مِن قَلبِّي أهكَذا كُنت!
أين رحَل ذاكَ الغُرور واللامُبالاة
مَن خلقَ الخوف والحِنية لقواميسكَ؟!
انطَفئ النُور فِي عمقِي
فحَل الظَلام على قَلبِّي وأمسَى عقَلي يُردد أخَطئ القَلب وأنا مَن سَيدفعُ الثَمن !.
مَا الذِي أصابكَ؟!
وأيُّ لعنةٌ حَلت عليَّ؟!
أمسَى عقَلي اليَوم يَسخرُ مِن قَلبِّي أهكَذا كُنت!
أين رحَل ذاكَ الغُرور واللامُبالاة
مَن خلقَ الخوف والحِنية لقواميسكَ؟!
انطَفئ النُور فِي عمقِي
فحَل الظَلام على قَلبِّي وأمسَى عقَلي يُردد أخَطئ القَلب وأنا مَن سَيدفعُ الثَمن !.