مؤسسة "أنصار الشريعة" الإعلامية


Channel's geo and language: not specified, not specified
Category: not specified



Channel's geo and language
not specified, not specified
Category
not specified
Statistics
Posts filter


- بأي شيء فرح المؤمنون بانتصار الروم على الفرس أبنشرهم للنصرانية

- أم بإظهارهم للصليب

- أم بإعلانهم أن الله تعالى جامع مريم وأنجب منها ولدا سماه عيسى تعالى الله عما يقولون علوا كبيرا !!

- ينظر في جانب الفرح وجهته بارك الله فيك

- فالروم فرحوا بانتصارهم والمسلمون فرحوا بنفس هذا الانتصار ولكن الجهة منفكة في سبب الفرح

- ولا شك أن حزب ما يسمى بالعدالة مكن للمجاهدين في سوريا

- وعطل وأخر كثيرا من مخططات الغرب

- وأفشل بشار والنصيرية ونظامهم في سوريا

- وآووا السوريون الفارين إيواء يليق لا كالاردن

- وأوقف زحف العلمانية الصارخة الحاقدة الأتاتوركية

- وأفشل كثيرا من خطط فرعون مصر السيسي والضغط عليه بشتى السبل

- وخفف الضغط اليهودي على فلسطين بتعطيل مصالحها الكبرى مع تركيا اقتصاديا وعسكرياً

- ومع ذلك فهو نظام تركي طاغوتي حتى يحكم بشرع الله

- والفرح بفوز أردوغان لذات حزبه وديمقراطيته باطل وجهل عميق ولا شك

- ولكن الفرح للمصالح الشرعية الأخرى التي فيها تعظيم لأمر الرب تعالى فرح محمود

- وليس لنا في هذا إلا مجرد الفرح وليس الإعانة لهم لتوليهم الرئاسة أو التصويت لصالحهم أو سلوك مسلكهم الديمقراطي الخبيث أو تصحيح هذا المسلك لكونه جاء بهم

- فلا نكون مغرقين في التفاؤل بفوزهم ولا مغرقين بالتشاؤم غير مبالين بالمصالح الشرعية المتحققة.

( ولكن كونوا ربانيين)

فالكيس الكيس عباد الله ..
قاله الشيخ أبوعبدالرحمن عمر بن عبدالله الهاشمي حفظه الله تعالى ..


نحن مبتلون بإصابة الحق لا بالبحث عنه لتمريره، فإذا وقع خلاف بين العلماء فهناك مصيب ومخطئ، وهم بين الأجر والأجرين، ما لم تقم الحجة على المخطئ فيتمادى، فهذا لا عذر له، بل هو آثم، ثم درجته في الحكم بحسب نوع المسألة، فقد يُبدع وقد يُضلل وقد يُكفر، وهكذا.

فكيف بأمر اتفق عليه السلف، أو مسألة يُجمع فيها الصحابة رضي الله عنهم، ثم يخالفهم من بعدهم، كيف لا نخطؤ المخالف لهم؟!.


الشيخ الصادق أبو عبد الله الهاشمي ـ حفظه الله


الشوكاني -رحمه الله -:

يا نـــاقِـــــداً لِـــكَــــلامٍ لَيْسَ يَفْهمُهُ .. مَنْ لَيْسَ يَفْهَـم قُــلْ لي كَـيْفَ يَنْتَـقِدُ؟

يا صَاعِداً في وُعُورٍ ضَاقَ مَسْلَكُها .. أَيَصْعَدُ الْوَعرَ مَنْ في السَّهْلِ يَرْتَعِدُ؟

يا ماشِياً في فَـــلاةٍ لا أَنِيــسَ بــــِها .. كَيْفَ السَّبيلُ إذا ما اغْتَــــالَكَ الأَسَدُ؟

يا خائِضَ الْبَحْرِ لا تَدْرِي سِبــاحَتَهُ .. وَيْلي عَلَيْـكَ أَتنْجُــو إنْ عَـلاَ الـزَّبَدُ؟

كَمْ رَاغِبٍ في سِفاهِي لا أُســافِــهُهُ! .. وبـاحِـثٍ عَـنْ عُيُـوبي وهْوُ لا يَجدُ!

وحاسِدٍ لي عَلَــى ما نِلْتُ لا بَرِحَتْ .. مــِنْـــهُ الْحَشــا بِنِيـــارِ الحسْــدِ تَتَّقِدُ!


قال تعالى: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا أَطِيعُوا اللَّهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ وَأُولِي الْأَمْرِ مِنْكُمْ} [النساء:59].

قال السلف:(أُولُوا الأمر هم العلماء والأمراء).

فعجبت من أقوام يملأون الأرض ضجيجا إذا تكلم أحد، ولو بحق في الأمراء (الحكام)، في حين أن ألسنتهم سليطة فاجرة على أهل العلم.

وليت شعري، لئن كان مِنْ أظهر مفاسد الطعن على الأمراء الخوفُ من فساد دنيا المسلمين، فإن الكلام في العلماء فساد لدين المسلمين.

فأيهما أولى بالذَّبِّ والتوقير والتعظيم.

ألا فلنتق الله تعالى.

هذا إذا كان الحاكم قائما بشرع الله، عاقدا ألوية الجهاد في سبيل الله.

أما المُبدلون والمُعطِّلون، فاقرأ ما قال فيهم شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله تعالى:

جاء في مجموع الفتاوى:[وَأَمَّا إذَا حَكَمَ حُكْمًا عَامًّا فِي دِينِ الْمُسْلِمِينَ، فَجَعَلَ الْحَقَّ بَاطِلًا وَالْبَاطِلَ حَقًّا، وَالسُّنَّةَ بِدْعَةً وَالْبِدْعَةَ سُنَّةً، وَالْمَعْرُوفَ مُنْكَرًا وَالْمُنْكَرَ مَعْرُوفًا، وَنَهَى عَمَّا أَمَرَ اللَّهُ بِهِ وَرَسُولُهُ وَأَمَرَ بِمَا نَهَى اللَّهُ عَنْهُ وَرَسُولُهُ: فَهَذَا لَوْنٌ آخَرُ يَحْكُمُ فِيهِ رَبُّ الْعَالَمِينَ، وَإِلَهُ الْمُرْسَلِينَ، مَالِكُ يَوْمِ الدِّينِ الَّذِي:{لَهُ الْحَمْدُ فِي الْأُولَى وَالْآخِرَةِ وَلَهُ الْحُكْمُ وَإِلَيْهِ تُرْجَعُونَ } {الَّذِي أَرْسَلَ رَسُولَهُ بِالْهُدَى وَدِينِ الْحَقِّ لِيُظْهِرَهُ عَلَى الدِّينِ كُلِّهِ وَكَفَى بِاللَّهِ شَهِيدًا}. وَالْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ. وَصَلَّى اللَّهُ عَلَى مُحَمَّدٍ وَآلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلَّمَ]ا.هـ.

(إلى معذرة الحكام،
الطاعنين على أهل العلم)

الشيخ الصادق أبو عبد الله الهاشمي ـ حفظه الله


قال الشاطبي: (قال الغزالى فى بعض كتبه: أكثر الجهالة إنما رسخت فى قلوب العوام بتعصب جماعة من جهال أهل الحق أظهروا الحق فى معرض التحدى والادلاء، ونظروا إلى ضعفاء الخصوم بعين التحقير والازدراء، فثارت من بواطنهم دواعى المعاندة والمخالفة، ورسخت فى قلوبهم الاعتقادات الباطلة وتعذر على العلماء المتلطفين محوها مع ظهور فسادها، حتى انتهى التعصب بطائفة إلى أن اعتقدوا أن الحروف التى نطقوا بها فى الحال بعد السكوت عنها طول العمر قديمة، ولولا استيلاء الشيطان بواسطة العناد والتعصب للاهواء لما وجد مثل هذا الاعتقاد مستقرا فى قلب مجنون فضلا عن قلب عاقل.

قال الشاطبى: هذا ما قال، وهو الحق الذى تشهد له العوائد الجارية).

الموافقات 5/289


يقول العلاَّمة الشهير والناقد الفحل الكبير:
عبدالرحمن بن يحيى الـمُعلمي اليماني، المولود سنة ١٣١٢، والمتوفى سنة: 1386 هـ

"ومِـن أعظمِ مزايا السلف:
ما نبـَّهَ عليهِ ابن الحاج رحمه الله، قَال ما معناهُ:
كَانَ في عهدِ السلف إذا ابتَدعت العامة بِدعة، قَامَ العُلماء في إِبطالِها .
وأمّا عُلماء الخَلفِ، فإِنهم إذا ابتدعَ أحدٌ مِن العامةِ والأُمراءِ والأغنياءِ بِدعةً، قَامَ العُلماءُ في الترغيبِ فيها والإِنتصارِ لها وتُوجيهِها.

أقولُ: وقد صَدَقَ وبَـرَّ، ومن أرادَ مِن أُمرائنا وأغنيائنا فليُـجرِّب بأن يُحْدِثَ بِدعةً، ثُّـم يستعين بالعُلماءِ والـمُتصوفينَ، فَسيجِدهم أسرعَ ما يكون إِلى الترغيبِ فيها، وتحريفِ الكِتاب في سبيل تحسينِها وتضليلِ أو تكفيرِ مَن قد يتعرَّض لرَّدِها.

ولعلَ الأعلم الأتقى مِنهم، هو الذي يُلزِم نفسهُ السكوت، فإِنَّا للهِ وإِنَّا إِليهِ راجعون".

[ رفع الاشتباه عن معنى العبادة والإله 1/227-226].


من خصال المنافقين مسايرة الناس وإرضاء الجمهور ولو على حساب الحق
(يحلفون بالله لكم ليُرضوكم والله ورسوله أحق أن يُرضوه إن كانوا مؤمنين)

الشيخ عبد العزيز الطريفي- فك الله قيده


#الصراحة_راحة

الشيخ / أبو محمد المقدسي ـ حفظه الله


"صاحب المبدأ وصاحب الدين لايتنازل عن مبادئه ولا عن عقيدته ولا عن سلوكه ولا عن اعماله مهما كان الأمر..!

(إن الله هو الرزاق ذو القوة المتين) الرزق لا يأتي بالتنازلات ، والثبات لا يمنع الرزق أبدا ، لأن الرزق عند الله جل وعلا فلا يكون الرزق بالتنازل ولا بغيره .!!

الشيخ العلوان ـ فرج الله عنه


الذي يدعي الإسلام ويكون مع المشركين أو اليهود والنصارى في اجتماعاتهم ، ويظهر لهم النصرة

بحيث يعده الكفار واحداً منهم !

فهو كافرٌ مثلهم ..

وإن زعم أنه مسلم .!

الشيخ العلوان ـ فرج الله عنه


ـ نصرة المسلمين بالجهاد

الشيخ / سليمان العلوان ـ فرج الله عنه










أهل السنة مجمعون على أنّ كلّ من جاء بقول أو فعل أو اعتقاد يناقض أصل الإيمان ولا يجتمع معه فإنه قد جاء بالكفر .. نعم ؛ قد يختلف العلماء في الشروط والموانع، وقد يختلفون في الحكم ، ولكن هذا ليس من مذهب الخوارج، فإن هذا من مذهب أهل السنة والجماعة ، وقد كان بين الصحابة خلاف في الخوارج ، هل هم كفار ام لا؟

وقد ذهب أكثرهم إلى أنهم غير كفار

وذهبت طائفة إلى تكفيرهم كأبي أمامة وابن عمر ، ولم يقل من كفرهم للآخرين بأنهم مرجئة ، ولم يقل من لم يكفرهم لمن كفرهم بأنهم خوارج .

الشيخ العلامة / سليمان العلوان


الذين يُسمّون الذين يكفّرون بالنواقض بأنهم خوارج ، هذه تسمية جائرة ما أنزل الله بها من سلطان ويلزم من هذا ان يكون الصحابة خوارج وان يكون أئمة الهدى خوارج ، وان يكون الأئمة الأربعة خوارج ، وان يكون ابن تيمية من رؤوس الخوارج فإنه من أكثر الناس حديثاً عن هذه المسائل .

الشيخ العلامة / سليمان العلوان






#نشر
#جديد

🍂 الرد الرصين
على بعض الأشبار المتعالمين


كتبه /
أبو صالح الغريب

https://justpaste.it/74zv6
https://jpst.it/1mS5k

https://t.me/ansarshariamedia

20 last posts shown.

310

subscribers
Channel statistics