قيادة الحشد الشعبي : كان الاولى بك إعطاء رواتب للمقاتلين والاهتمام بالجرحى والشهداء بدل استخدام لغة لوي الاذراع من اجل الحصول على ولاية ثانية .
انتقدت قيادة الحشد الشعبي اُسلوب رئيس الوزراء ازاء قوات الفتوى المباركة واصفة إياه بالسياسي وجزء من المعترك الحاصل للحصول على ولاية ثانية .
بيان صادر عن الحشد الشعبي قال : العبادي استخدم سياسة الضغط ولوي الذرع خلال الاعوام الماضية مجاملة للامريكان من اجل الحصول على ولاية ثانيا ، مشيرا الى ان أساليب العبادي تركزت على عدم إعطاء مخصصات مالية كافية لمنح رواتب منتسبي الحشد الشعبي أسوة ببقية القوات الأمنية وكذلك اهمال ملف الشهداء والجرحى تحت ذرائع مختلفة . وأضاف البيان ان العبادي لم يكتفي بذلك الضغط المادي بل هاجم الحشد الشعبي مرارا وتكرارا من اجل تسقيطه معنويا فتارة يتهمه بوجود فضائيين وتارة اخرى يمنع حصول الحشد على مدرعات وهمرات أسوة بصنوف الجيش العراقي مادفع المقاتلين الى صد الهجمات بصدورهم بسبب قلة العدة ، كما ساق اتهامات اخرى للمقاتلين الذين حفظوا كرسيه من السقوط بيد داعش مثل اتهامه الحشد بقتل مسؤول المالية الشهيد قاسم ضعيف وكذلك استغلال الموضوع في دعايته الانتخابية . وأشار البيان الى ان العبادي الان يحاول استغلال ورقة تسقيط الحشد الشعبي مجاملة لرغبات خارجية تحاول النيل من سيادة البلاد لاجل الحصول على الولاية الثانية ، فمن غير المعقول ان ينشر الامريكيين صورا لمقاتليهم الذين عادو الى العراق ويتفاخرون بوجودهم في الموصل الحبيبة وهم يتناولون المرطبات في حين ابن العراق ابن الحشد يطرد من هذه المدن بأمر من رئيس الوزراء .
هذا وذكر البيان العبادي بتوصيات المرجعية الرشيدة في النجف الأشرف المتمثلة بالمرجع الديني الاعلى السيد علي السيستاني (دام ظله) له له مرارا وتكرار بعدم التهجم على رموز الحشد والاهتمام بالشهداء والجرحى والتي لم تلقى إذنا صاغية لحد الان .
انتقدت قيادة الحشد الشعبي اُسلوب رئيس الوزراء ازاء قوات الفتوى المباركة واصفة إياه بالسياسي وجزء من المعترك الحاصل للحصول على ولاية ثانية .
بيان صادر عن الحشد الشعبي قال : العبادي استخدم سياسة الضغط ولوي الذرع خلال الاعوام الماضية مجاملة للامريكان من اجل الحصول على ولاية ثانيا ، مشيرا الى ان أساليب العبادي تركزت على عدم إعطاء مخصصات مالية كافية لمنح رواتب منتسبي الحشد الشعبي أسوة ببقية القوات الأمنية وكذلك اهمال ملف الشهداء والجرحى تحت ذرائع مختلفة . وأضاف البيان ان العبادي لم يكتفي بذلك الضغط المادي بل هاجم الحشد الشعبي مرارا وتكرارا من اجل تسقيطه معنويا فتارة يتهمه بوجود فضائيين وتارة اخرى يمنع حصول الحشد على مدرعات وهمرات أسوة بصنوف الجيش العراقي مادفع المقاتلين الى صد الهجمات بصدورهم بسبب قلة العدة ، كما ساق اتهامات اخرى للمقاتلين الذين حفظوا كرسيه من السقوط بيد داعش مثل اتهامه الحشد بقتل مسؤول المالية الشهيد قاسم ضعيف وكذلك استغلال الموضوع في دعايته الانتخابية . وأشار البيان الى ان العبادي الان يحاول استغلال ورقة تسقيط الحشد الشعبي مجاملة لرغبات خارجية تحاول النيل من سيادة البلاد لاجل الحصول على الولاية الثانية ، فمن غير المعقول ان ينشر الامريكيين صورا لمقاتليهم الذين عادو الى العراق ويتفاخرون بوجودهم في الموصل الحبيبة وهم يتناولون المرطبات في حين ابن العراق ابن الحشد يطرد من هذه المدن بأمر من رئيس الوزراء .
هذا وذكر البيان العبادي بتوصيات المرجعية الرشيدة في النجف الأشرف المتمثلة بالمرجع الديني الاعلى السيد علي السيستاني (دام ظله) له له مرارا وتكرار بعدم التهجم على رموز الحشد والاهتمام بالشهداء والجرحى والتي لم تلقى إذنا صاغية لحد الان .