يكـاد الشوق يُمزق فؤادي فقد اشتقت لكِ كظمآن
في صحراء فرحمي خليلكِ وارويني برؤيتك عودي
لي فإن اواخر الليل مبرحةً، وجهكِ لايِفارق مُخيلتي أصبحتُ اراكِ في كُل مكان، ابحثُ عنكِ
في ازقة المدينة لأجدكِ مختبئةً في زوايا قلبي
فـ يكادُ الشوق يقطع نياط قلبي، اشتقتُ لعيناكِ
التي تشبه البدر ورموشك التي تشبه العشب في
الربيع وشعركِ المتناثر على وجنتيكِ التي تشبه الغيوم، عودي لي يامن ملكتي الفؤاد فقد عبر شوقي مداه.
_زينب.