Forward from: الإزعاج العلمي
الفرحة الأكبر من سقوط العرصة، هي فرحة اجتماع الشعب (وأخيرا) على نفس واحد ضد عدو واحد. سنوات الاقتتال الداخلي والفتنة الطائفية جعلت ما يحدث اليوم يبدو حلما مستحيلا بكل معنى الكلمة. تكتمل الفرحة فقط حين يتبين شكل الحكم الجديد الذي سيتشكل، وأن يكون حكما مدنيا حقيقيا يتجاوز تراث الحرب الأهلية.
ولكن إلى ذلك الحين: لا إله إلا سوريا!
ولكن إلى ذلك الحين: لا إله إلا سوريا!