* ريكس مع نفسه : يَجب أن أُفكر بطريقة كي يَعود هيون الي، فالعَمل ليسَ جيد كما كان في السابق *
ريكس مُتصلاً بهانيول : أترك ماتفعله الأن أُريد التَكلم مَعك.
ماريا وهيَ تَسقي أزهار الحَديقة نادت : ايڤ هَل يمكنكِ أن تَسقي الأزهار بدلاً عَني أريد الذَهاب لأرى آن ماذا تَفعل هذهِ المُشاكِسة
ايڤ بأبتسامَه مُشرقة : بالطبع يَمكنني
* اسطَفت سَيارة راكان قُرب الحَديقة *
راكان مُغزلاً بايڤ : حُسنُ ملامِحكِ اَبادَت كلَ ما مَوجود في الحَديقَة
ايڤ بملل وقَرف : تشه .. أن تَقدمت نَحوي سَأسقي وَجهك بدلاً من الأزهار
* راكان لوى شفتهُ السفلى وتأملها بوَقاحه وهوَ يتَقدم نَحوها ببطئ *
راكان مُمسكاً بيديها : ايڤ لا أستَطيع التَحكم في مَشاعري أتجاهكِ ، حبي ولهَفتي لكِ يزداد يوماً بَعد يوم
ايڤ بخوف : ماذا تَفعل أترك يَدي راكان
راكان بصوتٍ مخيف : قولي لي لِما تتجَنبينني ؟ أنا أسمعكِ
" فَور نزول هيون مِن السَيارة سَمع صوت راكان المُخيف ومن ثُم رأى ايڤ تُحاول الأفلات من أيدي راكان "
هيون مُقاطعاً لكلام راكان : ما الذي تَفعله ؟
راكان : وما شأنُك أنت أيها السائق لما أتيت الى هُنا !
هيون متعالياً ويديه داخل جيوبه : في الواقَع لقد شَممت برائحَة المُتحرشين النَتنة وتَتبعتها الى هنا
* راكان وهوَ غاضب مَن رده تَرك يد ايڤ وتَقدم نَحو هيون *
ليَردف راكان بسُخرية : هَل شَعرت بالغيره برؤيَتها معي أنا أسفٌ حقاً لكن هذا ذَنبك أنت بَطيئ في التَقدم بهذهِ الأمور ؟
ايڤ محاوَلةً أستيعاب ماقاله راكان : أنتَ بماذا تَهذي؟
تَقَدم هيون نَحوه كَثيراً بنظرَات حادة وعَميقه : لو كُنتَ مَكانك لَما فَكرت بأجبار فَتاة على التَقرب مَني
راكان رافعاً أصبع سبابتهُ : أسمَع أيها الوَغد أياكَ أن تَتعالى مَعي ؟
هيون : الأمر لا يَعد تعالي في الحَقيقة أنتَ ببساطَة أقل مني.
* من غَضب راكان لَم يستَطع بأن يَتفوه بأي كَلمة لَقد أهانَه أمام فَتاة يَحبها *
راكان وهوَ ذاهب : أعدُك أيُها السائق سَتندَم بَعد هذا كلامَك
" هيون هَز رأسهُ بالإيجاب مُستَهزءً به "
" أدارَ وَجهه ليَذهب الى سَيارته رأى ايڤ أمامه رَفع أحد حاجِبيه بينما هيَ أدمَعت عينيها من التَوتر والخَجل كثيراً "
هيون بنبرة هادئة : لما تَسمَحي لهُ بالتمّادي مَعكِ هكذا ؟
' أنزَلت رأسها وبَدأت دموعَها تَنزل بَهدوء '
أردَف هيون مَرة أخرى : أخبريني ؟
' أصبَحت شهقاتَها تَعلو وهيَ تمسح دموعَها التي لاتتوقَف عن النزول وأستَدارت لِترحل '
هيون : حَسناً لا داعي بأن تَشعري بالضَغط
ريكس مُتصلاً بهانيول : أترك ماتفعله الأن أُريد التَكلم مَعك.
ماريا وهيَ تَسقي أزهار الحَديقة نادت : ايڤ هَل يمكنكِ أن تَسقي الأزهار بدلاً عَني أريد الذَهاب لأرى آن ماذا تَفعل هذهِ المُشاكِسة
ايڤ بأبتسامَه مُشرقة : بالطبع يَمكنني
* اسطَفت سَيارة راكان قُرب الحَديقة *
راكان مُغزلاً بايڤ : حُسنُ ملامِحكِ اَبادَت كلَ ما مَوجود في الحَديقَة
ايڤ بملل وقَرف : تشه .. أن تَقدمت نَحوي سَأسقي وَجهك بدلاً من الأزهار
* راكان لوى شفتهُ السفلى وتأملها بوَقاحه وهوَ يتَقدم نَحوها ببطئ *
راكان مُمسكاً بيديها : ايڤ لا أستَطيع التَحكم في مَشاعري أتجاهكِ ، حبي ولهَفتي لكِ يزداد يوماً بَعد يوم
ايڤ بخوف : ماذا تَفعل أترك يَدي راكان
راكان بصوتٍ مخيف : قولي لي لِما تتجَنبينني ؟ أنا أسمعكِ
" فَور نزول هيون مِن السَيارة سَمع صوت راكان المُخيف ومن ثُم رأى ايڤ تُحاول الأفلات من أيدي راكان "
هيون مُقاطعاً لكلام راكان : ما الذي تَفعله ؟
راكان : وما شأنُك أنت أيها السائق لما أتيت الى هُنا !
هيون متعالياً ويديه داخل جيوبه : في الواقَع لقد شَممت برائحَة المُتحرشين النَتنة وتَتبعتها الى هنا
* راكان وهوَ غاضب مَن رده تَرك يد ايڤ وتَقدم نَحو هيون *
ليَردف راكان بسُخرية : هَل شَعرت بالغيره برؤيَتها معي أنا أسفٌ حقاً لكن هذا ذَنبك أنت بَطيئ في التَقدم بهذهِ الأمور ؟
ايڤ محاوَلةً أستيعاب ماقاله راكان : أنتَ بماذا تَهذي؟
تَقَدم هيون نَحوه كَثيراً بنظرَات حادة وعَميقه : لو كُنتَ مَكانك لَما فَكرت بأجبار فَتاة على التَقرب مَني
راكان رافعاً أصبع سبابتهُ : أسمَع أيها الوَغد أياكَ أن تَتعالى مَعي ؟
هيون : الأمر لا يَعد تعالي في الحَقيقة أنتَ ببساطَة أقل مني.
* من غَضب راكان لَم يستَطع بأن يَتفوه بأي كَلمة لَقد أهانَه أمام فَتاة يَحبها *
راكان وهوَ ذاهب : أعدُك أيُها السائق سَتندَم بَعد هذا كلامَك
" هيون هَز رأسهُ بالإيجاب مُستَهزءً به "
" أدارَ وَجهه ليَذهب الى سَيارته رأى ايڤ أمامه رَفع أحد حاجِبيه بينما هيَ أدمَعت عينيها من التَوتر والخَجل كثيراً "
هيون بنبرة هادئة : لما تَسمَحي لهُ بالتمّادي مَعكِ هكذا ؟
' أنزَلت رأسها وبَدأت دموعَها تَنزل بَهدوء '
أردَف هيون مَرة أخرى : أخبريني ؟
' أصبَحت شهقاتَها تَعلو وهيَ تمسح دموعَها التي لاتتوقَف عن النزول وأستَدارت لِترحل '
هيون : حَسناً لا داعي بأن تَشعري بالضَغط