الجُرُوحُ التِي يُدَاوِيهَا القُرآن جَبْرُها طَوِيل المَدىٰ!
- يَقول ابنُ القَيّم -رَحمَهُ اللّٰه- :
« لمَّا كَان الهَم والحُزن والغَم يُضَاد حَياة القَلب واستِنارَته، سَأل الرَّسُول ﷺ أن يكُون ذَهابُها بِالقُرآن؛ فإنَّها أحرىٰ ألّا تعُود، وأمَّا إذا ذَهبت بِغَير القُرآنِ مِن صِحّة أو دُنيَا أو جَاه أو غَير ذَلك فإنَّها تعُود بِذهَاب ذَلك ».
- يَقول ابنُ القَيّم -رَحمَهُ اللّٰه- :
« لمَّا كَان الهَم والحُزن والغَم يُضَاد حَياة القَلب واستِنارَته، سَأل الرَّسُول ﷺ أن يكُون ذَهابُها بِالقُرآن؛ فإنَّها أحرىٰ ألّا تعُود، وأمَّا إذا ذَهبت بِغَير القُرآنِ مِن صِحّة أو دُنيَا أو جَاه أو غَير ذَلك فإنَّها تعُود بِذهَاب ذَلك ».