⭕️❌ * أحاديث لا تصح * ❌⭕️
*كان آخر كلام رسول الله : " الصلاة الصلاة، اتقوا الله فيما ملكت أيمانكم "*
⭕️ ضعيف ❌
روي من حديث أنس بن مالك وأم سلمة وعلي بن أبي طالب وأبي رافع وجابر بن عبد الله وعبد الله بن عمر والعباس بن عبد المطلب
وأما حديث أنس فقال: أوصى رسول الله ولسانه ما يكاد فقال: "الصلاة، وما ملكت أيمانكم". فقد روي عنه من ثلاثة طرق :
الطريق الأول : رواية سليمان التيمي وقد رويت من أربعة أوجه :
الوجه الأول : أخرجه عبد بن حميد في "منتخبه 1212" – ومن طريقه ضياء الدين المقدسي في"الأحاديث المختارة 2157"- والطحاوي في "مشكل الآثار 3199" والدينوري في "المجالسة 2391" وضياء الدين المقدسي في"الأحاديث المختارة 2156" عن قبيصة والنسائي في "سننه الكبرى 7057" وفي "الوفاة 18" وضياء الدين المقدسي في"الأحاديث المختارة 2155" عن أبي داود الحفري كلاهما عن سفيان والطحاوي في "مشكل الآثار 3200" والحاكم في "مستدركه 4388" عن زهير بن معاوية - وقال الحاكم ثنا زهير وغيره - كلهم عن سليمان التيمي، عن أنس به.
وفي رواية زهير بن معاوية " كان آخر وصية رسول الله حين حضره الموت: " الصلاة، وما ملكت أيمانكم "، فما زال يغرغرها في صدره، وما يفيض بها لسانه
وقال الحاكم 4388: «قد اتفقا على إخراج هذا الحديث، وعلى إخراج حديث عائشة آخر كلمة تكلم بها» الرفيق الأعلى" قال في "الضعيفة 4159" : قال الذهبي: "قلت: فلماذا أوردته؟!" ... ثم إن الحاكم قد وهم في قوله: إن الحديث متفق عليه. فليس هو في البخاري ولا في مسلم، وإنما رواه بعض أصحاب "السنن" كما يأتي بلفظ: "كانت عامة وصيته ... ". اهـ لعل العراقي في "المغني 1/683" والعجلوني في كشف الخفاء 1/80" والسيوطي في الخصائص 2/479" و محمد بن يوسف الصالحي الشامي في "سبل الهدى والرشاد، في سيرة خير العباد 12/256" تبعوا الحاكم في العزو إلى الصحيحين. والله أعلم.
قال أبو عبد الرحمن النسائي : سليمان التيمي: لم يسمع هذا الحديث من أنس وقال في "تهذيب الكمال 2531" : قال أحمد :
وكان عند يحيى عن التيمي، عن أنس أربعة عشر حديثا، و لم يكن يذكر أخباره. يعني عن التيمي ـ فى حديث أنس ، قال : و رأى أن أصل التيمي كان قد ضاع. وقال الحافظ في "طبقات المدلسين" وصفه النسائي (في "ذكر المدلسين 5") وغيره بالتدليس.
الوجه الثاني : قال الطحاوي : غير أنا وجدنا سليمان التيمي قد أدخل فيما بينه وبين أنس في هذا الحديث رجلا لم يسمه. – أخرجه ابن سعد 2/195 والطحاوي 3201 عن وكيع بن الجراح قال: حدثنا سفيان، عن سليمان التيمي، عن من، سمع أنس بن مالك يقول: " كان عامة وصية رسول الله وهو يغرغر بنفسه: " الصلاة، وما ملكت أيمانكم ".
الوجه الثالث : فنظرنا في ذلك الرجل المسكوت عن اسمه في هذا الحديث هل سماه أحد فوجدنا ما
أخرجه ابن سعد في "طبقاته 2/195" وأحمد "12169" – ومن طريقه ضياء الدين المقدسي في"الأحاديث المختارة 2425" والطحاوي في "مشكل الآثار 3202" عن أسباط
وابن ماجه في "سننه 2697" والبزار في "مسنده 7013" وأبو يعلى في "مسنده 2933،2990" – ومن طريقه ضياء الدين المقدسي في"الأحاديث المختارة 2423" وابن عساكر في "تاريخه 458- وهو فيه 458 والرافعي في "التدوين 2/104" وضياء الدين المقدسي في"الأحاديث المختارة 2424" عن المعتمر
وابن أبي الدنيا في "المحتضرين 34" والبزار في "مسنده 7014" والمروزي في "تعظيم قدر الصلاة 324" والنسائي في "الكبرى 7058" وفي "الوفاة 19" والمحاملي في "أماليه 82" – ومن طريقه قوام السنة في "الترغيب 2015" وعبد الخالق في "المعجم 355" وضياء الدين المقدسي في"الأحاديث المختارة 2422" وأبو اليمن بن عساكر في "إتحاف الزائر 1/119" والسبكي في "معجم الشيوخ 1/502" - وابن حبان في "صحيحه 6605" والبيهقي في "شعب الإيمان 8193" وفي "دلائل النبوة 7/205" عن جرير
وابن زبر الربعي في "وصايا العلماء عند حضور الموت1/26" وأبو الفضل في "حديثه 518" عن شجاع
وأبو طاهر المخلص في "المخلصيات 2207" وأبو يعلى الفراء في "ستة مجالس 66" – ومن طريقه ضياء الدين المقدسي في"الأحاديث المختارة 2420" والخطيب في "تاريخه 2234" وابن الجوزي في "المنتظم 4/39" – عن أبي شهاب
والبيهقي في "دلائل النبوة 7/205" عن عيسى
وضياء الدين المقدسي في"الأحاديث المختارة 2421" عن زهير بن معاوية كلهم (أسباط والمعتمر وجرير وشجاع وأبو شهاب وعيسى وزهير بن معاوية) عن سليمان التيمي عن قتادة عن أنس بن مالك قال: كانت عامة وصية رسول الله حين حضره الموت الصلاة وما ملكت أيمانكم حتى جعل رسول الله يغرغر بها في صدره وما كاد يفيض بها لسانه.
وفي رواية المروزي 324 والمحاملي 82 ومن روى من طريقه وابن حبان 6605: كانت آخر وصية رسول الله وهو يغرغر بها في صدره فلا يكاد يفيض بها لسانه: «الصلاة الصلاة، اتقوا الله فيما ملكت أيمانكم».
وفي رواية المخلصيات 2207 والفراء 66 ومن روى من طريقه : كانت وصية رسول الله حين ح
*كان آخر كلام رسول الله : " الصلاة الصلاة، اتقوا الله فيما ملكت أيمانكم "*
⭕️ ضعيف ❌
روي من حديث أنس بن مالك وأم سلمة وعلي بن أبي طالب وأبي رافع وجابر بن عبد الله وعبد الله بن عمر والعباس بن عبد المطلب
وأما حديث أنس فقال: أوصى رسول الله ولسانه ما يكاد فقال: "الصلاة، وما ملكت أيمانكم". فقد روي عنه من ثلاثة طرق :
الطريق الأول : رواية سليمان التيمي وقد رويت من أربعة أوجه :
الوجه الأول : أخرجه عبد بن حميد في "منتخبه 1212" – ومن طريقه ضياء الدين المقدسي في"الأحاديث المختارة 2157"- والطحاوي في "مشكل الآثار 3199" والدينوري في "المجالسة 2391" وضياء الدين المقدسي في"الأحاديث المختارة 2156" عن قبيصة والنسائي في "سننه الكبرى 7057" وفي "الوفاة 18" وضياء الدين المقدسي في"الأحاديث المختارة 2155" عن أبي داود الحفري كلاهما عن سفيان والطحاوي في "مشكل الآثار 3200" والحاكم في "مستدركه 4388" عن زهير بن معاوية - وقال الحاكم ثنا زهير وغيره - كلهم عن سليمان التيمي، عن أنس به.
وفي رواية زهير بن معاوية " كان آخر وصية رسول الله حين حضره الموت: " الصلاة، وما ملكت أيمانكم "، فما زال يغرغرها في صدره، وما يفيض بها لسانه
وقال الحاكم 4388: «قد اتفقا على إخراج هذا الحديث، وعلى إخراج حديث عائشة آخر كلمة تكلم بها» الرفيق الأعلى" قال في "الضعيفة 4159" : قال الذهبي: "قلت: فلماذا أوردته؟!" ... ثم إن الحاكم قد وهم في قوله: إن الحديث متفق عليه. فليس هو في البخاري ولا في مسلم، وإنما رواه بعض أصحاب "السنن" كما يأتي بلفظ: "كانت عامة وصيته ... ". اهـ لعل العراقي في "المغني 1/683" والعجلوني في كشف الخفاء 1/80" والسيوطي في الخصائص 2/479" و محمد بن يوسف الصالحي الشامي في "سبل الهدى والرشاد، في سيرة خير العباد 12/256" تبعوا الحاكم في العزو إلى الصحيحين. والله أعلم.
قال أبو عبد الرحمن النسائي : سليمان التيمي: لم يسمع هذا الحديث من أنس وقال في "تهذيب الكمال 2531" : قال أحمد :
وكان عند يحيى عن التيمي، عن أنس أربعة عشر حديثا، و لم يكن يذكر أخباره. يعني عن التيمي ـ فى حديث أنس ، قال : و رأى أن أصل التيمي كان قد ضاع. وقال الحافظ في "طبقات المدلسين" وصفه النسائي (في "ذكر المدلسين 5") وغيره بالتدليس.
الوجه الثاني : قال الطحاوي : غير أنا وجدنا سليمان التيمي قد أدخل فيما بينه وبين أنس في هذا الحديث رجلا لم يسمه. – أخرجه ابن سعد 2/195 والطحاوي 3201 عن وكيع بن الجراح قال: حدثنا سفيان، عن سليمان التيمي، عن من، سمع أنس بن مالك يقول: " كان عامة وصية رسول الله وهو يغرغر بنفسه: " الصلاة، وما ملكت أيمانكم ".
الوجه الثالث : فنظرنا في ذلك الرجل المسكوت عن اسمه في هذا الحديث هل سماه أحد فوجدنا ما
أخرجه ابن سعد في "طبقاته 2/195" وأحمد "12169" – ومن طريقه ضياء الدين المقدسي في"الأحاديث المختارة 2425" والطحاوي في "مشكل الآثار 3202" عن أسباط
وابن ماجه في "سننه 2697" والبزار في "مسنده 7013" وأبو يعلى في "مسنده 2933،2990" – ومن طريقه ضياء الدين المقدسي في"الأحاديث المختارة 2423" وابن عساكر في "تاريخه 458- وهو فيه 458 والرافعي في "التدوين 2/104" وضياء الدين المقدسي في"الأحاديث المختارة 2424" عن المعتمر
وابن أبي الدنيا في "المحتضرين 34" والبزار في "مسنده 7014" والمروزي في "تعظيم قدر الصلاة 324" والنسائي في "الكبرى 7058" وفي "الوفاة 19" والمحاملي في "أماليه 82" – ومن طريقه قوام السنة في "الترغيب 2015" وعبد الخالق في "المعجم 355" وضياء الدين المقدسي في"الأحاديث المختارة 2422" وأبو اليمن بن عساكر في "إتحاف الزائر 1/119" والسبكي في "معجم الشيوخ 1/502" - وابن حبان في "صحيحه 6605" والبيهقي في "شعب الإيمان 8193" وفي "دلائل النبوة 7/205" عن جرير
وابن زبر الربعي في "وصايا العلماء عند حضور الموت1/26" وأبو الفضل في "حديثه 518" عن شجاع
وأبو طاهر المخلص في "المخلصيات 2207" وأبو يعلى الفراء في "ستة مجالس 66" – ومن طريقه ضياء الدين المقدسي في"الأحاديث المختارة 2420" والخطيب في "تاريخه 2234" وابن الجوزي في "المنتظم 4/39" – عن أبي شهاب
والبيهقي في "دلائل النبوة 7/205" عن عيسى
وضياء الدين المقدسي في"الأحاديث المختارة 2421" عن زهير بن معاوية كلهم (أسباط والمعتمر وجرير وشجاع وأبو شهاب وعيسى وزهير بن معاوية) عن سليمان التيمي عن قتادة عن أنس بن مالك قال: كانت عامة وصية رسول الله حين حضره الموت الصلاة وما ملكت أيمانكم حتى جعل رسول الله يغرغر بها في صدره وما كاد يفيض بها لسانه.
وفي رواية المروزي 324 والمحاملي 82 ومن روى من طريقه وابن حبان 6605: كانت آخر وصية رسول الله وهو يغرغر بها في صدره فلا يكاد يفيض بها لسانه: «الصلاة الصلاة، اتقوا الله فيما ملكت أيمانكم».
وفي رواية المخلصيات 2207 والفراء 66 ومن روى من طريقه : كانت وصية رسول الله حين ح