ماذا لو عادَ مُعتذراً :
- سَأحدق بهِ طويلاً حتى يظنُّ أنّي فقدتُ النطق، سَأصمت لن أبكي ولن أتحدث فما بداخلي أعمق من كل هذا، وبعد أن أنتهي سِألتفت للجهة الأخرى وأرحل، فما عادَ لهُ عندي عذرٌ يُقبل ولا عادتْ لأُذنيَّ الرغبة في سماع شيئٍ منهُ، فما بداخلي تجاههُ مكان في قلبّي ولكن لا توجد قوة قادرة على جعلي تقبلهُ مرة أخرى، ماذا سأقول لِوسادتي الّتي للتو جَفتْ ؟! سَأعود لها وسأخبرها بأنّي انتصرتُ وعادَ هو مهزوماً 🖤!
- سَأحدق بهِ طويلاً حتى يظنُّ أنّي فقدتُ النطق، سَأصمت لن أبكي ولن أتحدث فما بداخلي أعمق من كل هذا، وبعد أن أنتهي سِألتفت للجهة الأخرى وأرحل، فما عادَ لهُ عندي عذرٌ يُقبل ولا عادتْ لأُذنيَّ الرغبة في سماع شيئٍ منهُ، فما بداخلي تجاههُ مكان في قلبّي ولكن لا توجد قوة قادرة على جعلي تقبلهُ مرة أخرى، ماذا سأقول لِوسادتي الّتي للتو جَفتْ ؟! سَأعود لها وسأخبرها بأنّي انتصرتُ وعادَ هو مهزوماً 🖤!