«ينبغي أن يكون المقصود من التوبة: تقوى الله عزَّ وجل، وهو خوفه وخشيته والقيام بأمره واجتناب نهيه؛ لا يريد بذلك عز الطاعة، فإن للطاعة والتوبة عزًّا ظاهرًا وباطنًا، فلا يكون مقصوده العزة، فمن تاب لأجل العزة فتوبته مدخولة..»
-ابن القيم رحمه الله
-ابن القيم رحمه الله