في مكانٍ ما من هذا العالم ، يحدق أحدهم في سقف الغرفة منذ ساعة على الأقل ، يسحب هاتفه من تحت وسادته كل ثلاث دقائق ، يمسح ذاك الشيء الذي يسيل على وجنتيه بكُم قميصه ويعود لممارسة رياضة التحديق ..
أنا آسف حقاً لسيل الذكريات الذي يأكل دماغك الآن
لكل المواقف السيئة التي حصلت و وددت أنك لو لم تكن
لكل ابتسامة صنعتها وكنت تحترق
لكل مرة كنت تحترق
لأنك تحترق..
لا بأس ياصديق ، هاك كتفي
أنا آسف حقاً لسيل الذكريات الذي يأكل دماغك الآن
لكل المواقف السيئة التي حصلت و وددت أنك لو لم تكن
لكل ابتسامة صنعتها وكنت تحترق
لكل مرة كنت تحترق
لأنك تحترق..
لا بأس ياصديق ، هاك كتفي