لا تحكم على أحدٍ في اللحظات الأولى
ولا يغرَّنك بريق البدايات،
ولكن انظر كيف هوَ عند النهايات،
فأصدق الأحكام على معدنِ المرءِ وأخلاقه:
لحظة يرحل
ففيها يتجرَّدُ من كل زيف ونفاق،
ويتكشَّف لك وجهُه بلا محسِّنات
وأعظم الناسِ أخلاقًا
من كان رحيلهم أكثر أدبًا
من يومِ وصولهم
ولا يغرَّنك بريق البدايات،
ولكن انظر كيف هوَ عند النهايات،
فأصدق الأحكام على معدنِ المرءِ وأخلاقه:
لحظة يرحل
ففيها يتجرَّدُ من كل زيف ونفاق،
ويتكشَّف لك وجهُه بلا محسِّنات
وأعظم الناسِ أخلاقًا
من كان رحيلهم أكثر أدبًا
من يومِ وصولهم