هذه الأيام أيام محن وقلاقل ، ولو البلايا لم يتمايز الناسُ، وقد أمرنا ربنا عند اشتداد الكرب بالصبر والدعاء .
فالصبر للمسلم كالرأس للجسد
والدعاء : جماع الخير كله
وفي الصحيح قال ابن عباس (حسبنا الله ونعم الوكيل قالها إبراهيم لما ألقي في النار ، وقاله محمد حين حشد المشركون أنفسهم لقتال واستئصال المسلمين "الذين قال لهم الناس إن الناس قد جمعوا لكم فاخشوهم فزادهم إيمانا وقالوا حسبنا الله ونعم الوكيل" ) .
فهبوا واستعينوا بالله، وثقوا به فإما نصر أو شهادة "قل هل تربصون بنا إلا إحدى الحسنيين.."
وهذه أيام تشتد على المجاهدين ليميز الله الخبيث من الطيب والصادق المخلص من الدعي الكاذب ومن جاهد فإنما لنفسه ومن قعد وخذل فعليها ولا يظلم ربك أحدًا .
"وما كان الله ليطلعكم على الغيب"
فالصبر للمسلم كالرأس للجسد
والدعاء : جماع الخير كله
وفي الصحيح قال ابن عباس (حسبنا الله ونعم الوكيل قالها إبراهيم لما ألقي في النار ، وقاله محمد حين حشد المشركون أنفسهم لقتال واستئصال المسلمين "الذين قال لهم الناس إن الناس قد جمعوا لكم فاخشوهم فزادهم إيمانا وقالوا حسبنا الله ونعم الوكيل" ) .
فهبوا واستعينوا بالله، وثقوا به فإما نصر أو شهادة "قل هل تربصون بنا إلا إحدى الحسنيين.."
وهذه أيام تشتد على المجاهدين ليميز الله الخبيث من الطيب والصادق المخلص من الدعي الكاذب ومن جاهد فإنما لنفسه ومن قعد وخذل فعليها ولا يظلم ربك أحدًا .
"وما كان الله ليطلعكم على الغيب"