واهم نقطة تهمنا هي المصالحة فلماذا الكذب واللف والدوران، من اول ما تأسست هيئة التحرير قيل ستكون مصالحة وابواق الترقيع وعدت بها وعند بدء الهجوم على ادلب قيل ستكون مصالحة وقامت نفس الأبواق تروج بالخير القادم.
وكأن القضية تحرير القدس.
الأمر يحل بساعتين وانتهى.
وها أنا أتحدى الجولاني وشبيحته ومرقعته ومشايخه وكل من يروج له أن يجري مصالحة بأن يخرج المعتقلين ويعيد السلاح وبقية البنود.
وكأن القضية تحرير القدس.
الأمر يحل بساعتين وانتهى.
وها أنا أتحدى الجولاني وشبيحته ومرقعته ومشايخه وكل من يروج له أن يجري مصالحة بأن يخرج المعتقلين ويعيد السلاح وبقية البنود.