🌷🌷أسباب التبول اللاإرادي🌷🌷
🌸يجب التأكد أولا اذا كانت الأسباب نفسية أو عضوية على هذا الأساس يكون العلاج
– حسب الجنس: التبول اللاإرادي أكثر في الأولاد عن البنات بمقدار ثلاثة أضعاف تقريبا
-العامل الوراثي: إذا كان كلا الوالدين أو أحدهما يُعاني من التبول اللاإرادي في الصغر، فيكون الطفل معرضا لذلك بنسبة أكبر، وقد يستمر في فترة المراهقة وأحيانا الشباب.
– فرط الحركة وقلة الانتباه لدى الأطفال: تجعلهم أكثر عرضة للتبول اللاإرادي.
– ضرب الطفل وتوبيخه أمام إخوته إذا تم عمر ما بين 3 و5 سنوات ولم يتحكم بعد في عملية التبول.
– الطفل الجديد: عندما يُولد طفل جديد في العائلة يُلاحظ الطفل الكبير (الذي كان قد تحكم في تبوله من قبل) أن الصغير يرتدي "الحفاضات"، إلا أنه يلقى اهتماما وحبا من والديه أكثر منه فيبدأ هو الآخر بالتبول مرة أخرى لجذب الانتباه.
- فقدان أحد أفراد الأسرة أو شخص عزيز سواء بالسفر أو الوفاة.
– ضرب ومعاقبة الطفل باستمرار، حيث يتولد لديه شعور بالرفض فيزداد سوءا.
– يرتبط التبول اللاإرادي أيضا بحدث معين كأول يوم في الدراسة بنسبة 8%، أو ليلة الامتحان بنسبة 30%، أو أن ينام الطفل في مكان غير مكانه الذي تعود عليه.
-بعض الديدان: مثل الدودة الدبوسية في الأطفال التي تسبب هرش الطفل في منطقة الشرج، خاصة أثناء النوم.
- مرض السكر عند الأطفال يؤدي إلى التبول اللاإرادي.
– أمراض الجهاز البولي: مثل الحصوات والالتهابات.
– عيوب خلقية: مثل مرض السنسة المشقوقة في الظهر إذا ضغطت على النخاع فإنها تؤدي إلى التبول اللاإرادي.
– وجود لحمية بالأنف تؤدي إلى انسداد الأنف ويزداد الأمر ليلا فيقلق الطفل ثم يدخل في نوم عميق فلا يحس بالتبول.
– التهابات المثانة تجعل الطفل يقوم أكثر من مرة ليلا ليتبول، ومن ثم يتعب فيدخل في نوم عميق فلا يحس بالتبول أيضا.
– الإمساك المُزمن.
– نقص إفراز الهرمون المضاد لإدرار البول من الغدة النخامية: أظهرت بعض الدراسات أن هذه المشكلة ترجع لنقص إفراز هذا الهرمون وهو المسؤول عن تنظيم دورة المياه في الجسم، مما يؤدي إلى زيادة كمية البول المُنتجة أثناء النوم.
🌸يجب التأكد أولا اذا كانت الأسباب نفسية أو عضوية على هذا الأساس يكون العلاج
– حسب الجنس: التبول اللاإرادي أكثر في الأولاد عن البنات بمقدار ثلاثة أضعاف تقريبا
-العامل الوراثي: إذا كان كلا الوالدين أو أحدهما يُعاني من التبول اللاإرادي في الصغر، فيكون الطفل معرضا لذلك بنسبة أكبر، وقد يستمر في فترة المراهقة وأحيانا الشباب.
– فرط الحركة وقلة الانتباه لدى الأطفال: تجعلهم أكثر عرضة للتبول اللاإرادي.
– ضرب الطفل وتوبيخه أمام إخوته إذا تم عمر ما بين 3 و5 سنوات ولم يتحكم بعد في عملية التبول.
– الطفل الجديد: عندما يُولد طفل جديد في العائلة يُلاحظ الطفل الكبير (الذي كان قد تحكم في تبوله من قبل) أن الصغير يرتدي "الحفاضات"، إلا أنه يلقى اهتماما وحبا من والديه أكثر منه فيبدأ هو الآخر بالتبول مرة أخرى لجذب الانتباه.
- فقدان أحد أفراد الأسرة أو شخص عزيز سواء بالسفر أو الوفاة.
– ضرب ومعاقبة الطفل باستمرار، حيث يتولد لديه شعور بالرفض فيزداد سوءا.
– يرتبط التبول اللاإرادي أيضا بحدث معين كأول يوم في الدراسة بنسبة 8%، أو ليلة الامتحان بنسبة 30%، أو أن ينام الطفل في مكان غير مكانه الذي تعود عليه.
-بعض الديدان: مثل الدودة الدبوسية في الأطفال التي تسبب هرش الطفل في منطقة الشرج، خاصة أثناء النوم.
- مرض السكر عند الأطفال يؤدي إلى التبول اللاإرادي.
– أمراض الجهاز البولي: مثل الحصوات والالتهابات.
– عيوب خلقية: مثل مرض السنسة المشقوقة في الظهر إذا ضغطت على النخاع فإنها تؤدي إلى التبول اللاإرادي.
– وجود لحمية بالأنف تؤدي إلى انسداد الأنف ويزداد الأمر ليلا فيقلق الطفل ثم يدخل في نوم عميق فلا يحس بالتبول.
– التهابات المثانة تجعل الطفل يقوم أكثر من مرة ليلا ليتبول، ومن ثم يتعب فيدخل في نوم عميق فلا يحس بالتبول أيضا.
– الإمساك المُزمن.
– نقص إفراز الهرمون المضاد لإدرار البول من الغدة النخامية: أظهرت بعض الدراسات أن هذه المشكلة ترجع لنقص إفراز هذا الهرمون وهو المسؤول عن تنظيم دورة المياه في الجسم، مما يؤدي إلى زيادة كمية البول المُنتجة أثناء النوم.