الليالي كلها،
التي قضيتها والهاتف يدفىء جانب
وجهي
مثل الشمس.
كنت تمازحني، ربما أكون قد ضحكتُ بالفعل،
لكنك في الأغلب لم تكن مضحكًا.
كنتَ جميلًا،
عاديًا،
لا شيء مميزًا.
حين سألونني: "ماذا يجذبك إليه؟"
كنت أتخيلك حاملًا باقة ورود، مرتديًا قميصك الأزرق، أعني،
لقد ثبتَّ صورتي كخلفية لهاتفك،
أتعرف تأثير فعل كهذا على ثقة فتاة
مثلي،
فتاة يطاردها شبح أبيها؟
التي قضيتها والهاتف يدفىء جانب
وجهي
مثل الشمس.
كنت تمازحني، ربما أكون قد ضحكتُ بالفعل،
لكنك في الأغلب لم تكن مضحكًا.
كنتَ جميلًا،
عاديًا،
لا شيء مميزًا.
حين سألونني: "ماذا يجذبك إليه؟"
كنت أتخيلك حاملًا باقة ورود، مرتديًا قميصك الأزرق، أعني،
لقد ثبتَّ صورتي كخلفية لهاتفك،
أتعرف تأثير فعل كهذا على ثقة فتاة
مثلي،
فتاة يطاردها شبح أبيها؟