جاء رجل من الأنصار إلى ﷺ وهو محزون. فقال له ﷺ: «يافلان، ما لي اراك محزونًا؟» فقال: يانبي الله، شيء فكرت فيه. فقال: «ماهو؟» قال: نحن نغدو عليك ونروح، وننظر إلى وجهك، ونجالسك، وغدًا ترفع مع النبيين، فلا نصل إليك. فلم يرد عليه ﷺ شيئاً، فأتاه جبريل بهذه الآية، فبعث النبي ﷺ فبشره.